المديرية العامة للأمن الوطني تعتمد زيا وظيفيا للمناسبات والاحتفالات الرسمية
مواصلة لمسار عصرنة وتحديث الزي الرسمي الخاص بمصالح الشرطة بمختلف خصوصياتها الوظيفية واستعمالاتها اليومية، اعتمدت المديرية العامة للأمن الوطني، ولأول مرة، زيا رسميا مخصصا لمشاركة أطر الأمن الوطني في الاحتفالات الوطنية والأجنبية ذات الطابع الرسمي .
وتتوافر في الزي الجديد معايير جمالية وتصميمية تستجيب للشروط المعتمدة في الأزياء الخاصة بالاستقبالات والاحتفالات ذات الطابع البروتوكولي والرسمي، خصوصا من ناحية اعتماد اللون الأسود في الشتاء واللون الأبيض في الصيغة المعتمدة صيفا، مع إدماج إكسسوارات وشارات مميزة للرتبة ودالة على جهاز الأمن الوطني، فضلا عن اعتماد مواد أولية رفيعة المستوى تتميز بجمعها بين مظاهر الأناقة والاستعمال المريح من قبل أطر الأمن الوطني.
ويندرج الزي الجديد الخاص بالاحتفالات، ضمن مسار استكمال وعصرنة الزي النظامي للأمن الوطني، وجعله أكثر ملائمة لخصوصيات المهن الشرطية من جهة، فضلا عن تنويع الأزياء النظامية بشكل يستجيب للمهام النظامية والرسمية التي يشارك فيها موظفو الشرطة بمختلف رتبهم وتخصصاتهم من جهة ثانية.
رجال الأمن الوطني ينتظرون تحسين أوضاعهم المادية المزرية فقد طال الانتظار القاتل، والمديرية لازالت تماطل في الافراج عن ما قيل مكتسبات هامة تنتظر هذه الشريحة، وهو الخطاب الذي سمع وروج له منذ توالي المدير العام للامن الوطني الحالي مهام الاشراف على هذه المؤسسة، الكل في الانتظار
حصلت فى هد شئ وولاد الشعب عريانين
من الأجدى تغيير الجوهر أما المظهر متحكم فيه
تحسين الاوضاع ورد الاعتبار في الشارع أولا من تحسين زي الحفلات لأن الامن لا يذهب للأعراس لا عطل لا سفر و لا أسرة لا نوم لا أعياد ولا حياة وفي الاخير يتجرع المرار مع المواطن و الادارة في كل موقف يتخده
زيا وظيفيا للمناسبات والفقراء لا تطبيب لا ملبس لا تعليم المستشفيات لرجال الامن الزيادة في الرتب لرجال الامن العلاوات لرجال الامن الإهتمام كله برجال الأمن الميزانية متوفرة للامن أما القطاعات الأخرى الله إشوف من حالها واش عارفين علاش لحقاش رجال الأمن كيضربوا أما رجا التعليم غير كيقريو رجال التطبيب غير كيعالجوا والمغرب محتاج مول الزرواطة راه غير الي مابغاش يفهم