أين اختفى بنكيران و”لايفاته” المثيرة?

  يتساءل عدد من المتتبعين للساحة السياسية، عن سبب اختفاء رئيس الحكومة السابق، عبد الاله بنكيران، عن مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما عود النشطاء على “لايفاته” المثيرة وخرجاته “الغريبة”.

وكان بنكيران، قد حذر في آخر بث مباشر له، على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، من التصويت على مشروع قانون التعليم “51.17”، الذي يهدف الى “فرنسة” المواد العلمية بالمستويات الأولية.

خرجة بنكيران، تسببت في تأجيل جلسات التصويت على القانون المذكور، كما أدت الى انقسام وخلاف داخل الفريق النيابي للعدالة والتنمية، بين مؤيد ومعارض.

مصادر مطلعة، أكدت ل”هبة بريس” أن الجهات العليا وجهت “توبيخا” لبنكيران الذي لا زال “يظن نفسه مسؤولا حكوميا”، بسبب تدخله في قوانين تهم الرأي العام ومعروضة على البرلمان والحكومة.

وأضافت مصادرنا، أن الجهات المعنية، دعت بنكيران الى التوقف عن التدخل بشؤون الحكومة، والخروج بتصريحات من شأنها التأثير على السير العادي لعملها وعمل المؤسسة التشريعية.

وأشارت مصادر الجريدة، الى أن بنكيران، تجاوب مع “تعليمات” الجهات المعنية، لافتة الى أنه تجنب التعليق على عدد من القرارات والملفات المهمة مؤخرا، وفي مقدمتها تعليق أساتذة التعاقد لاضرابهم عن العمل، والتوقيع على اتفاق الحوار الاجتماعي، وغيرها

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. خليوا اولاد عبادالله يقراوابجميع اللغا ت راه ولاو غير تيديرو الطب ولا الهندسة وتيخرجوا الى اوربا….

  2. لا يحق لك ات تمد يدك ويطول لسانك . حققت احلام الدنيا اما في الاخرة فانتظر طابورا من الشاكين . القاضي احكم الحاكمين والجريمة خيانة الامانة .اسلام عمر حرم على نفسه تناول اطعمة كان يشتهيها حتى ينالها كل المسلمين . ومن يدعي الاسلام ركب على ظهور المسلمين حتى ينال مالم ينالوه .

  3. بنكيران وحزب البواجدة تجار الدين هم سبب كل المشاكل و الكوارت التي يعيشها المغرب حاليا بنكيران والدي خرب التقاعد وخرب التعليم بالتعاقد و التعريب سياسته البليدة وسوء تسييره للعديد من الملفات هو الدي انتج حراك الريف واجرادة وزاكورة اشغل الشعب بالتفاهات و التهريج الفارغ فاليدهب الى مزبلة التاريخ الماء والشطابة الى قاع
    البحر.

  4. بنكيران له الحق في أن يتحدث كأي مواطن في أي موضوع. هل تريدون منع مواطن من حقه في الكلام. ماهذه الديكتاتورية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى