جواد قنانة يرد على “اكشوان”: “معطاوكش المحسنين الدار حيت مكنتيش مزوج بآية”

ردا على الاتهامات التي وجهها مصطفى مامادو المعروف اعلاميا ب”اكشوان اكنوان”، الى خبير التجميل و”الميكاب أرتست” جواد قنانة، باستغلاله والنصب عليه وحرمانه من “شقة الاحلام”، كشف قنانة معطيات جديدة في الموضوع.

وأفاد جواد في تصريح ل”هبة بريس”، أن عددا من المحسنين كانوا قد وعدوا بمساعدة المدعو “اكشوان” بعد تداول فيديوهاته وحوارته الاعلامية، ومن ضمنهم شخص رفض الكشف عن هويته وأراد منح “الكوبل” شقة غير أنه تراجع في آخر اللحظات.

وذكر خبير التجميل، أن المعطيات الجديدة التي ظهرت للمغاربة بخصوص حقيقة “اكشوان” وزوجته وعائلتها بعد فيديوهاته، دفعت عددا من الأشخاص الى التراجع عن مساعدته ودعمه، لافتا الى أن “صاحب الشقة” طالب بعقد زواج المعنيين بالأمر لتسجيل المنزل باسمهما غير أن “اكشوان” تماطل ثم كشف بعد ذلك أنهما غير متزوجين.

وأضاف ذات المتحدث، أن تماطل المدعو مصطفى وظهور حقائق جديدة عن حياته، دفعت بالجميع الى التراجع، مضيفا أنه سلمه بحضور عدد من منظمي العرس المبلغ الذي تم جمعه من تذاكر الحفل ومساهمات بعض الأشخاص دون أن يعده بشيء آخر.

واستغرب المتحدث ذاته، من الهجوم الذي شنه مصطفى ضده، مسترسلا بالقول:”أنا كنت باغي ندير غي الخير ولبيت طلب عدد من النشطاء اللي بغاوني نعاون الكوبل فالعرس، لكنني وليت متهم بالنصب وأشياء أخرى .. لا حول ولا قوة الا بالله”

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. اودّي عطا الله اللي يستاهل المعاونة و صابر مكمدها في قلبو و ساكت أما اللي غا عاطيها للطليب فقليل اللي يستحقو حيث هادشي أصبح حرفة الله يعفو على الجميع

  2. هناك اشياء مهمة في المغرب العميق يجب أن تكتبوا عليها وللأسف مازلتم تتابعون شيء تافه للغاية وكان هذا الشخص خبير في الاقتصاد.

  3. المفروض أنكم تتأكدون من صحة زواجهم قبل العرس وليس بعد سبحان الله هذاك السيد مدخلش ليا لخاطري وزايدها بالكذوب الكذاب إحصل إحصل مهما طال الزمن!

  4. اتق شر من احسنت اليه
    وهداك العرس كان اصلا كيحلم بيه
    الراجل ولا كيصحاب راسو جاكيشان مبقا يرضا اتصور مع الناس وزايدها بالكدوب 3 المليون كان عوال عليها
    وزايدها بالكدوب البنت مسكينة معيشها معاك بلا عقد وباقي مزال طامع قالك شقة الاحلام و سير عري على كتافك وسير تخدم وكون تحشم على عاراضك وطلب من الناس المسامحة راك غلطي في حقهم راه ما دارو غير الخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى