والد الزفزافي: لا أطالب بالعفو الملكي وإنما بالبراءة لقادة ”حراك الريف“

قال أحمد الزفزافي، والد متزعم ”حراك الريف“ ناصر الزفزافي، إن الأحكام النهائية الصادرة في حق قادة الحراك ”كانت متوقعة“.

وصرح والد قائد ”حراك الريف” لـوكالة“ إرم نيوز“ قائلًا: ”لا أطالب بالعفو الملكي رغم أنني لست ضده، لأن هؤلاء النشطاء لم يقترفوا جرمًا في حق البلاد أو العباد، وإنما أطالب بالبراءة وتعويضهم عما لحق بهم من أضرار جراء اعتقالهم“.

وكشف الزفزافي الأب، أن نجله استقبل الأحكام القضائية الصادرة بحقه ونشطاء آخرين، بمعنويات ”عالية جدًا“، رغم ما وصفه بأنها أحكام قاسية. لافتًا إلى أن التاريخ سيقول كلمته في نهاية المطاف.

وأيدت محكمة الاستئناف في مدينة الدار البيضاء، ليلة الجمعة – السبت، حكمها الابتدائي على المعتقلين على خلفية ”حراك الريف“.

وهكذا قضت في حق ناصر الزفزافي، قائد ”حراك الريف“، ونبيل أحمجيق ووسيم البوستاتي وسمير إغيد بـ20 سنة سجنًا نافذًا.

مقالات ذات صلة

‫15 تعليقات

  1. أنت لا تطالب بالعفو لان المسجونين بسبب الحراك تدر عليك ارباحا طائلة ولا مصلحة لك بخروجهم

  2. بغض النظر الى الحكم اظن ان ابوه كذالك وراء ان ابنه لم يطلق سراحه يتجول في اروبا ويتكلم في القنوات الغربية طلبا التدخل اقول له خد الغبرة من قتل بالمنشار هل تدخل العالم لماذا هذا التكبر ان لا تطلب العفو والصفح لابنك وان كان على حق هل اعجبتك الشهرة والقنوات سير قدم طلب العفو وبركة من الهدرة بزاف …

  3. ليست هناك براءة ابنكم مجرم ونال عقابه،الآن عمره 40 وسيخرج من السجن في عمر 60، ابنكم سيدي لم نرى فيه لا حب الوطن ولا حب العلم المغربي ولا حب التاريخ المغربي وملكية المغرب،
    المغاربة كلهم قاومو ضد المستعمر،لكنكم وابنكم الزفزافي، حاولتم سرقة نضال المغاربة ضد المستعمر وطردهم له ،وحاولتم نسب كل هذه التضحيات إلى الخطابي،الخطابي ماهو إلا مقاتل من بين ملايين الفدائيين،في كل مدن المغرب ، في فاس مكناس الدار البيضاء تازة والشمال والجنوب ،كل المغاربة حاربوا ،وليس فقط ريافة..

  4. والد الزفزافي لا يطالب بالعفو الملكي بل يطالب بالبراءة للمتمردين من أبناء الريف الذين يفهم الرجال الأشاوس في نظره ونظر امثاله؛أقول له أحمد الله انك في دولة تركت لأمثال هامشا من الحرية للكلام؛فلو كانت لك مثقال ذرة من الفهم لتوياريت عن النظارات من الخجل.

  5. ما حدكم طالعين للسما رغم أنكم مجرمون فسيبقى الزفزافي و زمرته داخل أسوار السجن. وقفتو البلاد كاملة و كنتم تنوون الإتجاه بالوطن نحو المجهول و أضرمتم النار و قطعتم الطرقات و قطعتم أرزاق الناس و بعد ذلك تقولون أبرياء و أهنتم المغاربة بأقبح النعوت ها العياشة ها العروبية ها العبيد و زيد و زيد. شكرا للعدالة رغم أن الأحكام كانت مخففة جدا ضد هؤلاء العنصريين المتكبرين.

  6. بزاف عليك أيها المتعجرف الخائن الخونة لا يستحقون العفو عاش الملك وحفظ الله وطننا من الخونة امثالكم

  7. والملك ينتظر منك ان تطلب منه العفو..؟؟!! سوف يأتي يوم حيث سنرى ابنك المجرم حصل على العفو مع مجموعة من المجرمين بمناسبة عيد الفطر. لا اقل ولا اكثر… من زرع حصد. زرعت العنصرية والنازية في ابنك وها انتم تحصدون مازرعتم… سير لشعو في هولاندا يعفو عليه، من ورط ابنك ونفخ له رأسه، وملأ غروره مرتاح الان في هولاندا او الحسيمة …!

  8. لا نار بدون دخان الأمن وتحريات المخابرات لا تصدر تقارير كيدية أو انتقامية أو تلفيق تهم من فراغ
    لولا وجود أدلة تورط هؤلاء المتهمين في محاولات جر البلاد إلى الهاوية بتواطؤ من حاقدين على المغرب في هولندا وبلجيكا مولوا و وجهو الزفزافي و من معه لكي يؤججو الشارع لجر البلاد إلى مستنقع الفوضى والانزلاق .
    لكن الحمد لله على السلامة والأمان
    أما الأحكام القضائية فهي خفيفة وتساهل القضاء في الأحكام لو كانوا في مصر أو الجزائر لحكمو بالإعدام

  9. العجب ياهذا على تعنتك لا تريد العفو وتطلب تقول تطلب البراءة كان عليك بالاحرى طلب العفو الملكي لانه اقرب كثيرا لك من طلب البراءة.

  10. Le journalisme noble n’est pas de prendre partie du pouvoir. Le Maroc régresse en matière des droits humains et il faut en parler pour attirer l’attention de nos dirigeants aveuglés par le pouvoir et rien d’autre. Attention ne rien dire c’est être d’accord avec cette dictature qui dépasse nos frontières. D’ici peu, nous allons en souffrir, j’en veux pour preuve, la dernière sortie du secrétaire général de l’ONU qui emboîte le pas à bien d’autres instances internationales qui voient d’un très mauvais œil des pratiques d’une autre époque que l’on croyait appartenant au passé. Parfois, un écrit d’un simple citoyen vaut mieux que dix mille conseillers. La révolte est à nos portes. Le ras le bol a atteint son paroxysme, les jeunes choisiront bientôt la mort à la vie! Qui les arrêtera ???????

  11. يا سيد الزفزافي ما آلمني هو غياب الراية الوطنية في حراك الريف وبالمقابل حضرت آلاف الرايات التي تحيل على الانغصال وهذا ما جعلني شخصيا أتعاطف أكثر مع حراك جرادة الذي كان وطنيا ولم تلطخه توابل الانفصال

  12. الحكم في محله وأن كان البعض يهددنا بحرب أهلية فنحن مستعدون لها لكي ننقي المغرب من الخونة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى