أردوغان ل”سفاح” نيوزيلندا: إن لم تحاسبك بلادك فنحن من سيحاسبك

هاجم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، منفذ مجزرة المسجدين في نيوزيلندا، متوعدا بمحاسبته إذا لم تحاسبه بلاده.

ونقلت وكالة “الأناضول” الرسمية عن أردوغان قوله مخاطبا منفذ الهجوم الذي راح ضحيته 50 شخصا، برينتون تارانت: “عليك أن تدفع ثمن ما اقترفت يداك. وإن لم تحاسبك نيوزيلندا، فنحن نعرف كيف نحاسبك بشكل من الأشكال”.

وأضاف: “بالنسبة لي، لقد أخطأنا حين ألغينا عقوبة الإعدام، إذ يصعب عليّ أن أرى الذين تسببوا في مقتل 251 مواطنا ليلة المحاولة الانقلابية (15 يوليو 2016)، وهم أحياء في السجون تتم تلبية احتياجاتهم، حتى ولو كانت عقوبتهم السجن المؤبد”.

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. الاتراك يلعبون على حبل الدين في العالم الاسلامي.اللعب على العواطف واستقطاب العامة لا اقل ولا اكثر.دولة الجاني ديمقراطية لاخوف عليهم.انت قتلت المعارضة بحد السلاح

  2. اردوغان سياسي محنك،يعرف من أين تاكل الكتف٠ فهو يعرف ان قانون تركيا لا يمكن تطبيقه على سفاح ازلاندا،ولكنه يمرر هذا الكلام حتى يجني ثمار الجريمة لصالحه٠فهو يستغل سكوت قادة الدول الاسلامية امام الجريمة ليظهر بمظهر الأب الذي لا تنام عينيه امام الرعية٠فمهما كان الامر،فهو يريد ان يقول( اللهم أني بلغت)

  3. إن لم تستحي فقل ما شئت لكي تتبعك الخرفان و تجني المزيد من الأصوات و التابعين السذج في العالم الإسلامي

  4. الكلاب تنبح والقافلة تسير!
    السيد رئيس دولة نظيف اليد، وصاحب مواقف! آش درتوا نتوما خدامين غير في النباح بلا عضان!
    وبأي حق تتهمون من اختاره أو اختار أن يرى فيه قائدا شهما أن يكون ساذجا ومتخلفا من الرعية!
    عندكم شي وصاية علينا!؟
    عند راسكم فاهمين وعايقين! إيوا ديروا شي حاجة! صدعتونا هوا هاو!

  5. ألله سبحانه و تعالى سيحاسبك على تمرير الارهابيين إلى سوريا لتخريبها وقد وصلت الهدف لكن سوريا الأسد لم تمت

  6. لقد رضيت يا اردوغان انت ومن معك بالقوانين الوضعية وتركتم تشريع رب العالمين لو كانت الدول الاسلامية تطبق الشريعة في مجالات القضاء والعدل لما وصلت الأمة لهذا الذل و العار الذي وصلنا إليه المسلمون يوميا يقتلون من طرف أعداء الله فلسطين سوريا بورما كل يوم هناك مجزرة ضد المسلمين فالحرب كلها قائمة ضد الاسلام و المسلمين أفيقوا يأمة الإسلام فكل ما يقع بسبب هذا التهاون فالغرب قد طغى علينا نسأل الله العلي القدير أن يرحم شهداء كل المجازر التي حصلت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى