عاجل..مصالح الأمن بوجدة تتدخل لفك معتصم الأساتذة المتعاقدين أمام الأكاديمية
حاصرت ـ في هذه الاثناء ـ قوات الأمن بمختلف تلاوينها معتصم الأساتذة المتعاقدين أمام الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين للشرق بمدينة وجدة في محاولة لفك الإعتصام المفتوح التي دعته له التنسيقية الجهوية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد منذ السبت 02 مارس الجاري.
ودخل الأساتذة المتعاقدون في إعتصام جهوي مفتوح منذ الخامسة من زوال أمس السبت 02 مارس الجاري أمام مقر الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين للشرق.
ورفع المعتصمون شعارات مطالبين بإلغاء التعاقد منددون بالطريقة التي تدبر بها وزارة التربية الوطنية ملفهم ، وكذلك تعنتها في الجلوس إلى طاولة الحوار، وكذا صرف أجرتهم لشهر فبراير التي لم تؤدى لهم.
وسبق لعبد الصمد العمراني منسق لجنة الإعلام بتنسيقية المتعاقدين بالجهة ان صرح لموقع هبة بريس،موضحا أن المعتصم هو رد على استفزازات الأكاديمية التي قطعت الأجور (فوج 2016)، بسبب رفضهم التوقيع على ملحقات العقود، وهي الملحقات التي اعتبرها الأساتذة شرعنة للنظام الأساسي ، وهو النظام الذي يرفضه الأساتذة ويطالبون بإدماجهم وتمتيعهم بنفس حقوق موظفي وزارة التربية الوطنية.
على كاتب المقال أن يتحرى الدقة في مقالاته و يتفادى كلام المقاهي؛ من في نظرك يا كاتب فرض التعاقد على هؤلاء أساتذة ؟؟؟ طبعا لا أحد؛ فهم يدركون جيدا أنهم متعاقدين وفقا للقانون و لا يحق لهم قانونيا و أخلاقيات استخدام التلاميذ دروعا بشرية.
هذه قمة الحرام و سيحاسبون أمام الله.
و أذكرك يا كاتب المقال بقضية ما كان يعرف ب “أساتذة الغد”؛ كانوا يرفعون شعار المواطنة و مصلحة المدرسة العمومية و مصلحة التلاميذ …. لقد تمت تسوية وضعيتهم فهل ما زالوا يتكلمون ؟؟ أم تراهم صمتوا لأنه قد تحسنت وضعية المدرسة العمومية و مصلحة التلاميذ !!!!
أعرف بناء فرض عليه البناء، وكسالا فرضت عليه تكسالت ونجارا فرضت عليه تنجارت وبدون عقد حتى
أحيانا لا يجد الانسان التعبير الأنسب في بعض الأحيان لأن هؤلاء العدميين لا يتركون لك ماذا تقول قمة العبث بمصلحة الأجيال وأكاد أجزم أن 90%من هؤلاء المتعاقدين وليس أساتذة لا يجيدون تحرير طلب عمل بالأحرى تكوين أطفالنا. …..على الدولة أن تكون صارمة في اختيار الاساتدة ولا ترضخ للمزايدات وإلا فالنتيجة ترونها الآن مجموعة من العاطلين أصبحو بسرعة البرق “أساتذة ” يبدأون مشوارهم العملي بالإضراب ولم يبينو بعد عن “حنة أيديهم “
الضحية هو التلميذ
المعطل ضمن 5000 درهم وخرج للشارع يناضل واش بغا
راهم باغين المانضة مقابل الراحة لأنهم أفنوا حياتهم في العطاء للتلميذ .خسارة الدولة لي فتحت ليهم هاد الباب
اش غادي يعطيوا للتلميذ ؟؟؟؟