“اختلالات تشوب تعيين رئيس جامعة مكناس” .. الوزارة تنفي

على إثر نشر بعض الصحف الوطنية والجرائد الإلكترونية لوجود اختلالات في عملية إعادة تعيين رئيس جامعة المولى إسماعيل بمكناس.

نفت وزارة التربية الوطنية والتكوين والتعليم العالي والبحث العلمي جملة وتفصيلا ما نشر من معطيات وصفتها ب”المغلوطة” حول مسطرة التعيين.

وأكدت الوزارة في بلاغ لها، أن الأسماء الوارد ذكرها في هذه المقالات وكذا ترتيبها ليس بالشكل الذي ورد في محضر اللجنة المكلفة بدراسة وترتيب الترشيحات حسب الاستحقاق لشغل منصب رئيس جامعة المولى إسماعيل بمكناس.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. وأين نص البلاغ ؟؟
    كفى من نشر الإشاعات باسم مؤسسات الدولة وتضليل الرأي العام، لأن الصحافة أخلاق قبل كل شيء
    واش كاين شي عاقل على وجه الأرض ممكن يصدق فعلا بأن السهبي لي خرج على جامعة المولى اسماعيل ورجعها هي الأخيرة وطنيا ممكن يربح المباراة ؟؟ وأمام من !!! أمام شيخ الباحثين في المغرب الأستاذ الكبير سي بنحمو !!!
    هاداك الرئيس حتى ولو لم يكن له منافسين لما كان على وزير التعليم تعيينه لأنه وببساطة خرب الجامعة ورجعها سنوات ضوئية إلى الوراء
    الآن عاد فهمت المعنى الحقيقي ديال المثال المغربي القائل “لي فيه الفز كيقفز”

  2. فعلا فإن هناك معلومات تسربت من وزارة التعليم العالي تقول بأن مول الكراطة و كذلك احد العمداء لهم دور رئيسي في إرغام السيد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي من أجل إعادة تعيين رئيس جامعة المولى إسماعيل بمكناس رغم عدم وجوده بين المتبارين الثلاث المسطرين في المحضر الأصلي المؤرخ في 25/01/2019 و الموقع من طرف رئيسة اللجنة (م.ز) المكلفة بدراسة وترتيب الترشيحات حسب الاستحقاق لشغل منصب رئيس جامعة المولى إسماعيل بمكناس. وهذا المحضر الأصلي فهو موجود عند أحد المتبارين. سيستعمله عند الوقت المناسب و في المكان المناسب حتى لا يفلت كل من سولت له نفسه بتحريف وتدليس وتزوير مستندات لها صفة رسمية و كدى كل شخص قام بانتحال صفة وزير التعليم العالي وتقديم بلاغ بإسمه و بإسم وزارة التعليم العالي موضوع هذا المقال المنشور دون مستند قانوني يخول لموقعكم نشره وكدى في المواقع الإلكترونية الأخرى. أنصح موقعكم بالتبليغ بهده الجناية الخطيرة إلى الوكيل العم للملك بالرباط قبل فوات الأوان. “يمكرون ويمكر الله والله غير الماكرين”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى