مسيرة في بروكسيل تلبية لنداء ناصر الزفزافي ومعتقلي حراك الريف
حجّ المئات من الريفين المتواجدين بالديار الاوربية الى العاصمة البلجيكية بروكسيل تلبية لنداء ناصر الزفزافي ومعتقلي حراك الريف للتظاهر تكريما للمرأة الريفية ومن أجل المعتقلين.
وقدرت مصادر صحفية بلجيكية اعداد المشاركين في المسيرة بين 10 الاف و15 الف مشارك، رفعوا شعارات تطالب باطلاق سراح المعتقلين، وشعارات تحيّي المرأة الريفية، وتثمن مشاركتها الوازنة في الحراك رغم كل المثبطات.
ورفع المتظاهرون شعارات قوية من قبيل “عاش الريف عاش عاش.. المغاربة ماشي أوباش”، “الشعب يريد إطلاق سراح المعتقل”، حاملين لافتات كُتب عليها “كلنا الزفزافي”، فضلا عن حملهم أعلام وصور باقي المعتقلين المدانين بعقوبات سجنية متفاوتة من قبل استئنافية الدار البيضاء، فيما كان لافتا للنظر مشاركة عدد كبير من النساء وإلقاء بعضهن كلمات بالمناسبة.
وشارك في المسيرة والدي ناصر الزفزافي الذي تزامن وجودهما في اوربا مع موعد اجراء والدة ناصر لعملية جراحية معقدة على عمدوها الفقري.
طبعا انه الاحتجاجات لايقوم بها الا البطالة لتمرير الوقت بنشر الفثنة للدفاع على الانفصاليين وبعلم انفصالي امام البرلمان هنا يجب ادماجهم بالتجنيد الوطني لواجب الوطن بكادرة حسنة من الحكومة لمحاربة البطالة والانحراف والتخدير والاجرام والعربدة والشغب المجاني والتجمع المشرملين الفقراء وشغبهم بالاحياء لضر المواطنين واستهلاك المخدرات للسرقة والعربدة ودووا حالات العود شريحة يجب ادماجها بالتجنيد الوطني للعيش الكريم وافادتها باجر وتعليمها التربية ىلاالوطنية تم تداريب بالمعسكرات الى جانب الجيش الوطني للدفاع عن الوطن كشرف وطني وخاصة المخدؤرين وحلات العود
Et alors maniféstation de merde vous ne pouvez rien changer nous avons confiance en notre justice donc ce n ‘est pas la peine de crier ou hurler parceque c’est en vain et sans resultat même si vous cotinuez toute l’année.
وجوه نازية عنصرية، وجوه الكراهية والضغينة ، حفنة من كارهي الآخر لا مكان لكم في أوروبا . لقد فطن الأوروبيون هنا بكم وعلموا أنكم لاتختلفون عن الأحزاب النازية الجديدة. نفس الاديولوجيات. اب يعوي وأم تعوي امام قطعة ثوب مصطنعة، ربيتم أبناءكم وبناتكم على الكراهية والنازية وتريدون اليوم التعاطف . تبا لكم أيها الخونة. يحيى الوطن الأبي وتحيى راية المغرب الخفاقة .
كل هؤلاء الدين شاركوا في تلك المظاهرة ليسوا الا اوباشا وانفصاليين وشرذمة ضالة وسرطان ينخر المجتمعات المتحضرة بافعالهم الدنيئة والمنحطة فكلهم يعيشون عالة على المجتمعات الاوربية وقد ادمنوا على كل أنواع المخدرات لسوء تربيتهم وجهلهم لتعاليم الدين السمح الحنيف الذي يحثنا على الانضباط ومعاملة الغير بالاخلاق الكريمة لاعطاء الصورة الحقيقية للاسلام
عاش المغرب ولا عاش من خانه سواء خونة الداخل او الخارج