بنكيران :” لا أتوصل بأي معاش تكميلي آخر ..وسألجأ للقضاء “
هبة بربس – الرباط
تفاعل عبد الاله بنكيران رئيس الحكومة السابق ، مع “تسريب” وثيقة تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، تكشف استفادته من معاشين الأول استثنائي والثاني تكميلي ، حيث نفى الامين العام السابق لحزب “المصباح” الخبر ، ووصفه ب”الكاذب”.
وكتب بنكيران على حائط صفحته الرسمية بموقع “فايسبوك” ، قائلا :”نشرت بعض المواقع والمنابر الصحفية أنني أتقاضى معاشين الأول استثنائي والثاني مدني تكميلي، وبهذا الخصوص اوضح ان هذا الخبر كاذب وان صاحبه كذاب، وأن المعاش الوحيد الذي أتوصل به الآن، كما سبق وأوضحت، هو المعاش الاستثنائي وأنني لا أتوصل بأي معاش مدني تكميلي آخر.”.
وأضاف بنكيران :”وأرجو من السيد رئيس الحكومة والسيد وزير المالية أن يوضحا هذا الأمر”، مشيرا الى انه يحتفظ لنفسه بحق اللجوء الى القضاء ، لافتا الى انه سيعود لتوضيح هذه الأمور بشكل مفصل بالصوت والصورة .
وكانت مصادر اعلامية قد كشفت ان رئيس الحكومة السابق عبد الاله بنكيران يحصل على معاشين وليس معاش اسثتنائي الذي منح له قدره سبعة ملايين ، وانه يتوصل بمعاش مدني واخر استتنائي وفر له الملايين منذ مارس الماضي.
بل المغاربة من سوف يلجئون للقضاء ضدك و حزبك
تفرشتي يا مسيلمة الكداب بنتي على حقيقتك تجري وراء الربح على ظهور المغاربة الكوانب لي صوتو على حزبكم الشيطاني
وخا تربح هذه القضية ويكون خصمك قد أخطأ في اتهامك قصدا أو عن غير قصد بتقاضيك معاشا تكميليا،فهذا لن يشفع لك ولن يغطي عن أخطائك الأخرى الكثيرة ولا يفيدك تنطعك هذا في شئ،بل يزيدك انتقاصا واستصغارا
حينما تكلم عن العفاريت والتماسيح اعتقدت أن الله بعث لنا المهدي المنتظر .
ارأيت اسي عبد الاله المخزن جعلك رئيسا للحكومة للخروج من مأزق ثورة الشعب الشعب الذي يريد الاصلاح. بعد ذلك بدأت بإصلاح ما كان في صالح المخزن و عندما وصلت للاصلاحات التي يريدها الشعب ازاحك المخزن من الطريق حتى و إن اعطاك 100 مليون في الشهر فهو الرابح. نحن نعرف أنك رجل صالح لكن المخزن شوه صورتك. احسن طريقة تفعلها هي أن تهاجر الى خارج المغرب
كما يقول عبد الوهاب الدكالي لهلا يزيد أكثر. راه هذا المعاش تكميلي ونص.واش الزيادة من راس الحمق.
عجيب وغريب أمر هذا الإنسان. عوض ان يلتزم الصمت لا زال يخوض في أمور لا تزيده الا ورطة.الان يريد أن يلجأ إلى القضاء .ربما لطلب تعويض مالي.
أين أنت من الكادحين الغيض والعافين عن الناس.اناس لا يتعدى تدينهم أقوالهم.اما الافعال فهي من شر ما خلق
لمادا تحتسبون هاد السيد الدي لم يسرق البلاد و نسيتم التماسيح الكبار الدين سرقوا ملايير الدراهم
واحد دوز حياتو في الجيش في تخوم الصحراء وكيشد الفي درهم ويكمل ما تبقى من حياته في حراسة العمارات او الباركينات او في بيع القصبور والمعدونس ،والآخر خدم خمس سنين في المكاتب المكيفة،ياخد الملايين في التقاعد.هذه هي المهزلة.
جاء ليحارب التماسيح فأصبح تمساحاً ماهرا يبكي بمكر و دهاء !
للعيش معنا كعامة المغاربة يكفيك عشرون درهما كمصروف يومى واما الملايين فيجب ان توزع على ضعاف الامة بالتساوى خاصة وشهر رمضان على الابواب . والله الموفق .
و حتى هاد المعاش الاسثتنائي راه سمين خيار من ثلاث معاشات مدنية.صدقت مطور زعما ولكن ماصدقتيش مع المغاربة .