بعد فضيحة “راقي بركان” ..دورة تدريبية مقابل شهادة في الرقية!
تداول رواد الفايسوك منشورا على يعلن عن “دورة تكوينية في علوم الرقية الشرعية” دعا إليها مركز يدعى “مركز أبو ياسر للطب النبوي”.
ويشير الإعلان أيضا إلى التزام المنظمين بابتاع منهجية محددة وحصول المشاركين في شهادة، إلى جانب اشتراط منظمي الدورة على النساء الراغبات في حضورها ارتداء الحجاب.
وانتقد مدونون المنشور مؤكدين على أن مثل هذه الدعوات هي “تلاعب بعقول الناس ونصب عليهم باسم الدين”.
ودعوا السلطات المعنية إلى إغلاق مراكز “الرقية الشرعية”، مشددين على “ضرورة معاقبة كل من استعمل القرآن في التجارة أو العمل مقابل المال أو خدمات أخرى”.
الى ذلك يعرف ان “فضيحة راقي بركان ” اخرجت مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة للحديث عن الظاهرة مفيدا إن المعالجة القانونية للرقية الشرعية تحتاج إلى الاشتغال من طرف مجموعة من الوزارات على رأسها وزارات الأوقاف والداخلية والصحة.
قال أحمد التوفيق، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، إن “معالجة قضية الرقية الشرعية، أم في غاية الحساسية والأهمية، وسنجد الطريق لمعالجتها”.
بدوره اعتبر التوفيق خلال جوابه على سؤال شفوي، بمجلس المستشارين، أن “اللجوء إلى أدعياء الرقية، هو لجوء في حالة الاضطرار والضعف الذي يمثله المرض، سيما إذا استعصى العلاج، أو تعثرت وسائل أسبابه الطبيعية”.
وأوضح الوزير أن “حالة الضعف لا تبرر استغلال الرقية في أي أمر يضر بالناس أو يخالف الشرع أو يمنعه القانون”.
وشدد على أنه “وجه منع هذا الاستغلال، يبقى أمرا معقدا ينبغي أن ينظر فيه المختصون لأنه أمر يدخل في الغرض والطلب، ويصعب فيه التمييز بين نصيب الإيحاء ونصيب البركة ونصيب ما يمكن أن يحمل على التأثير الروحي، لا سيما عند حصول التأثير الإيجابي”.
كما تحذر الدولة المواطنين من الأوبئة والأمراض وتنصحهم بكيفية التعامل معها كان من الواجب عليها نصحهم بكيفية التعامل مع الرقاة ومتى يجب عليهم الالتجاء إلى الأمن عندما يرون تجاوزا من أحد الرقاة كما يجب من المسؤولين إجراء امتحان لكل من يدعي الرقية لتبيان صدقه من كذبه.
اغلب النساء يذهبن الى الرقاة من أجل الزنى (هذه شهادة من احد الرقاة)
كيف لمن يعصي الله ان يشفى بالقران ؟؟
القيام بالرقية لا يستوجب دورات ولا شهادات بل يحتاج لايمان حقيقي بالله وكل شخص يمكن ان يرقي أهل بيته دون اللجوء لتجار الدين,, وقبل طلب الرقية وجب العودة لسنة الله ورسوله.
الرقية الشرعية والعلاج بها باقية ومستمرة إن شاء الله تعالى .أما هذه الحرب الشرسة والخلط بين الرقية الشرعية والمعالجين الصادقين وبين المشعوذين ما هي إلا تعبيرا عن المرض الذي اصيبت بها بعض النفوس.لله المشتكوى
هذا تشجيع على الشعوذة و إستغلال جهل و سذاجة المواطنين لنهب أموالهم بالباطل.
واش باقي “مقاطعون ” حيين ؟! هههه مضحوك عليكم استغلو سذاجتكم وظننتم أنكم انتصرتم وما أنتم بمنتصرين ، ضيعتم وقتكم وتباكيتم كثيرا ، جعلوكم تشربون نَخْب الإنتصار والآن اتضح كل شيء ، آنخدعتم يا أحبائي . اللوبي انتصر واتضح أنه أقوى مما كنتم تعتقدون .
انا كانسان ذو ثقافة بسيطة ارى ان من اراد الرقيى فليرق نفسه اة يرقيه احد اهله لان الراقي لايفعل شيءا الا قراة ايات معينة من القران ليس الا لان المهم هي التلاوة الحسنة ولكن الصوة لا يهم لمن يكون
يا امة ضحكت من جهلها ألامم ادا قدر الله و رخص او سمح بهدا التدريب او التكوين فاعلم ان جهات ما تعمل جاهدة لتخلف هدا المجتمع