وزيرة التربية الجزائرية: المدرسة ليست مكانا للصلاة
أعربت وزيرة التربية الجزائرية نورية بن غبريط، عن تأييدها لقرار معاقبة تلميذة في مدرسة الجزائر الدولية في العاصمة الفرنسية باريس، بسبب صلاتها وسط ساحة المدرسة.
وطردت الفتاة من المدرسة عقوبة لها، وبعد ذلك منعت المدرسة رسميا، أداء الصلاة داخلها.
ونقل موقع “الشروق” الجزائري، عن الوزيرة قولها: “الصلاة مكانها المنزل وليس في المؤسسات التعليمية”.
وشددت الوزيرة على أن، المدرسة فعلت ما يجب القيام به، وهو معاقبة التلميذة.
وأثار تصريح بن غبريط، ردود فعل متفاوتة وجدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
ورأى البعض أن تعليق الوزيرة صحيح وهو لمصلحة التلاميذ، فيما أشار آخرون، إلى أن الصلاة ممكنة في كل مكان وليس في الجامع أو المنزل فقط.
وقبل فترة، منعت وزارة التربية الجزائرية فتح غرف جديدة للصلاة داخل المؤسسات التربوية، إلا بترخيص من مصالح مديريات التربية في جميع ولايات الجزائر.
الحق مع السيدة الوزيرة
مكان الصلاة هي المسجد او البيت
التلاميذ يريدون أن يصلوا. و الآباء يحبون أن يروا أبناءهم يصلون. و المعلمون و المدراء ليس لديهم مانع. فلماذا تريدين أن تفرضي دينك العَلماني على الناس؟
في دولنا القابعة على برك متعفنة من التخلف ، الكل دكتاتور في مجاله. الكل دكتاتور و لكن لا يشعرون.
الى رقم 2عبدالله في القسم نصف يصلي ونصف الاخر لا يصلي واذن المأذن هل الاستاد يقف الدرس حتى يصلي الناس ام يكمله مع النصف الاخر ووقته محدد
من اراد ان يصلي فليذهب إلى المسجد او بيته.
فهناك من سيستغل الصلاة لأغراض أخرى. مثلا التأخر عن دخول القسم.
الاستاذ سيتعطل لنصف ساعة مثلا ويقرأ سورة البقرة في الركعة الواحدة. حتى تعودوا الى بيوتكم فصلوا كما شئتم.
الاعمال بالنيات.
تصوروا ريان قطار في وقت الصلاة ترك مقصورة القيادة بدعوى الصلاة.
الخائنة بنت الخائن (مجاهد ديال الدزاير) حفيدة الخائن الأعظم. لي قالك ولدو كان عندو علاقة مع تحرير دزاير. عائلة الخونة بامتياز.
ما من اراد الهروب من المسؤولية يتبجح بالصلاة في مقر العمل.
تصوروا طبيبا يجري عملية جراحية وأذن الضهر مثلا. وانصرف الى الصلاة وترك المريض؟؟؟؟؟؟
إلى المعلق 3 العابر من هنا
كنتُ مدرسا في مدرسة خاصة في الدار البيضاء في أوائل التسعينيات. كان في المدرسة قاعة للصلاة و كنا نصلي معلمين و تلاميذ و لم تمنعنا ال 10 دقائق المخصصة للصلاة من أالعمل و لم تمنع ال 10 جقائق المخصصة بلصلاة التلاميذ من التحصيل. الفرق بين مغرب اليوم و الأمس هو أنه لم يكن في ذلك الوقت تيارا عَلمانيا متطرفا حاقدا يحارب دين المغاربة كما هو الحال اليوم,
من يصلي يقم للصلاة و من لا يصلي يلزم مكانه. لا إكراه في الدين. لن يأحذ الأمر أكثر من 10 دقائق تماما كما في البرلمان. قليل من التنظيم و الأمر سيمر على أحسن ما يرام إن كانت النية صافية و القلوب سليمة.
هل 10 دقائق ستقيم القيامة يا صديقي؟ لِمَ هذا التطرف ؟ أصبحنا ندافع عن حقنا في ان نكون مسلمين كما لو كنا نعيش في بلد شيوعي لا ديني كالصين أو علماني متطرف كفرنسا. و الله عجيب ما وصلنا إليه في بلاد هي حسب الدستور مسلمة.
يقول المثل الشعبي (ما كيدخل بين اللحم والظفر الا الوسخ) انت في الجزائر وما دخلك في فرنسا التي وقعت فيها الحادثة الا الحقد الدفين المفضوح لله عز وجل ولدينه وأولياءه.
واش يجيك من العلمانيين,الوزيرة والمديرة صاحبة الضجة ياو عزرائيل راه يستنى فيكم بفارغ الصبر
المدرسة فضاء للعلم لا التعبد والايديولوجيا ايا كانت. مشكلتنا كشرق اننا لم نطرح الدين للنقاش .انه الثالوث المحرم الدين .الجنس.السياسة.الدين الحقيقي هو الاختلاف واحترام الاخر بغض النظر عن لغته وعقيدته و..
هل هدو مسلمين ولا كفار في جامعات كندا متلا تجد قاعة مخصصة للصلاة
واش على بالكم بان هاد السيدة هي واحدة من العصابة تاع اربعين سراق اللي حاكمين الجزائر ولا معلا بالكومش؟
الى كاين شي مبرر في القرآن او الحديث اللي يمنع الصلاة في مثل هذه الاماكن، يمكن لهاد السيدة تفيد به الناس.