انشقاق جنرال كبير عن مادورو والمعارضة تحشد ضده

دعا جنرال فنزويلي كبير القوات المسلحة للتمرد على الرئيس نيكولاس مادورو والاعتراف بزعيم المعارضة خوان غوايدو رئيساً مؤقتاً للبلاد مع تنامي الضغوط في الداخل والخارج على مادورو للتنحي. وفي مقطع مصور جرى تداوله اليوم السبت 2 فبراير على موقع تويتر قال الجنرال فرانسيسكو يانيز عضو القيادة العليا للقوات الجوية إن أغلب القوات المسلحة تخلت بالفعل عن مادورو الذي يقول إنه ضحية انقلاب موجه من الولايات المتحدة.

وقال يانيز في المقطع “شعب فنزويلا.. 90 بالمئة من القوات المسلحة لا تدعم الدكتاتور.. إنها تدعم شعب فنزويلا… بالنظر إلى أحداث الساعات الماضية فالانتقال للديمقراطية وشيك بالفعل”.وطبقاً لصفحة القيادة العليا على الإنترنت يرأس يانيز التخطيط الاستراتيجي في القوات الجوية. واتهمتi القيادة العليا بالخيانة على حسابها على تويتر.

ويانيز هو أول جنرال فنزويلي موجود في الخدمة يعترف بغوايدو منذ أن أعلن نفسه رئيسا يوم 23 يناير الماضي.

وتزامن نشر المقطع المصور مع بدء أنصار المعارضة الفنزويلية لاحتجاجات في أنحاء البلاد اليوم السبت من أجل مواصلة الضغط على مادورو بعدما اعترفت واشنطن بغوايدو رئيساً شرعياً وفرضت عقوبات من المرجح أن تزيد ضعف قطاع النفط المتعثر في البلد العضو بمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. VU L ARROGANCE DE MADURO ET SON INTRANSIGEANCE A CHERCHER A DEMEURER AU POUVOIR CONTRE LA VOLONTÉ DU PEUPLE VENEZUELIEN ,LE SCÉNARIO SYRIEN POURRAIT SE RÉPÉTER AU VENEZUELA, L’INTRANSIGEANCE DE MADURO RAPPELLE CELLE DU BOURREAU ET CRIMINEL DE BACHAR AL ASSAD QUI AVAIT DÉCLARE : CE SERA MOI OU LE CHAOS.
    ET CA ÉTE LE CHAOS MALHEUREUSEMENT ,LA DESTRUCTION TOTALE DE SON PAYS LA SYRIE A .
    TRAVERS UNE GUERRE CIVILE QUI DURE DEPUIS DES ANNÉES
    POUR LE FAUTEUIL ,MADURO SOUTENU PAR POUTINE ET LA CHINE ET LE CUBA ET RENIÉ PAR LE PEUPLE MAIS SOUTENU PAR UNE PARTIE DE L ‘ARMÉE ,POURRA METTRE LE PAYS A FEU ET A SANG ,POUR LUI CE SERAIT APRES MOI LE DÉLUGE.

  2. نظام مادورو نظام ديكتاتوري وصديق النظام العسكري في الجزاءر..لذا فنحن اسعد بسقوطه وسقوط كل الخونة والانظمة الديكتاتورية المساندة لاطروحة قصر المرادية..كلهم الى مزبلة التاريخ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى