الهيني لهبة بريس :”القانون يجرم الكراهية والتطرف والتمييز بين الأشخاص “(فيديو)
اسماعيل بويعقوبي – هبة بريس
قال المحامي محمد الهيني أن المجتمع بحاجة لغرس قيم التسامع ، ومحاربة التمييز بين الأشخاص والتطرف ، حيث بسط الهيني المرتكزات الدستورية للوقاية من التطرف ومعالجة أسبابه وأيضا مقومات تركيز اسس التسامح والحوار في اطار الدستور وباقي القوانين .
واضاف الهيني الذي أطر الندوة الثانية حول مكافحة التطرف وزرع قيم التعايش تحت شعار :”مكافحة التطرف “التطرف آليات وحلول ” ، بمدينة تطوان ، في تصريح لموقع هبة بريس ، أن القانون يجرم الكراهية والتطرف والتحريض على التمييز ، لافتا الى أن الدستور المغربي نص على ذلك بشكل عام فيما القانون الجنائي حدد لذك عقوبات بشكل صريح .
وأردف الهيني أن جميع القوانين يجب ان تنضبط لمبدأ حماية المواطنة وحقوق الانسان وصيانة الحق في الامن كمرتكز ضروري للحماية من التطرف ، مستحضرا دور النقابات والاحزاب السياسية والجمعيات في تاطير المواطنين لغرس قيم المواطنة .
واعتبر الهيني المقاربة الدستوري ناجعة لان السلطات العمومية من واجبها ايضا تكريس التعايش ونبذ جل مظاهر التطرف والعنف بين الاشخاص ، مشيرا الى أن النصوص القانونية لاتكفي للحماية من التطرف ، داعيا الى تنزيل مقاربات علمية وفكرية وتربوية عن طريق تطوير الثقافة من مسرح وفنون وتنمية الابداع من اجل القضاء على نزعة التطرف والارهاب .
بعد بِسْم الله الرحمان الرحيم
هذا الشخص لا يروق لي ولا اهتم لما يقول فهو يحاول تعليق على كل المواضيع وكأنه أتى من عالم اخر وخصوصا كل ما هو ضد الاسلام والدين
القانون يعاقب كذلك كشف عورات الناس و خاصة النساء و يعاقب إهانة كل الفقهاء و كل النساء بنعت الأولين بفقهاء الحيض و النفاس و جعل الأخيرات لا يستحقن الاهتمام لأهن مجرد مخلوقات تَحِيضُ و تَنْفِس.
لقد عَلَّمْتَنَا قِيَمَ التسامح عندما تمسكت بتنانير برلمانية و كِدْتَ تتبعها حتى إلى داخل الغرف الثالثة في الحمامات العمومية لكي ”تفجرنا” على أسرارها.
لو حصل أن لإحدى قريباتي قضيةً ما، فلن أتركها تلجأ لأحدهم للدفاع عنها. أفضل أن تخسر قضيتها على أن تربحها و تخسر خصوصيتها بإفشاء أسرارها. و اللهِ !
إذا كان القانون يجرم الكراهية لمادا أنت تكره العدالة والتنمية وخصوصا الرميد هل لأنك طردت من العدالة في الوقت اللي كان فيه الرميد وزيرا للعدل
Un jour tu vas payé plus chère que la première fois; question de temps. Pour la simple et unique raison c’est qu’il n’y a pas de justice au Maroc et tu le sais bien. Donc, ferme ta gueule et vie dans l’ombre, c’est mieux pour toi et pour ta famille.