ادانة زوجة بجريمة الخيانة بسبب “قبلات” يثير سجالات قانونية
أدانت محكمة النقض بالرباط، امرأة بتهمة الخيانة الزوجية، بسبب تبادل القبلات مع رجل أجنبي عنها، وهو ما أثار سجالات قانونية اعتبر أغلبها أن الحكم يستند إلى اعتبارات دينية أكثر منها قانونية، باعتبار أن تهمة الخيانة الزوجية تستوجب عددا من الشروط والملابسات.
وتم كشف تفاصيل القضية بعد حكم محكمة النقض التي حسمت الموضوع، إثر مرور الملف من المحكمة الابتدائية التي قضت ببراءة الزوجة من تهمة الخيانة الزوجية التي وجهها إليها الزوج، قبل رفع القضية إلى محكمة الاستئناف التي ألغت الحكم الابتدائي، ودانت الزوجة بالخيانة، وقضت بسجنها 4 أشهر نافذة.
وبعد أن قررت الزوجة نقض الحكم، حسمت محكمة النقض الحكم الذي دانها بتهمة الخيانة الزوجية، بعد اعترافها بتبادل القبلات مع رجل أجنبي عنها، واعتبرت المحكمة أن هذا الفعل “خيانة لرابطة الزوجية والوفاء والثقة بين الزوجين”، وأن الاعتراف “وسيلة إثبات قانونية طبقاً للقانون الجنائي، والمحكمة طبقت القانون تطبيقاً سليما”.
ولم يكن هذا الحكم الوحيد الذي أثار النقاش القانوني، بل سبقه إدانة محكمة بمدينة طنجة، لزوج بتهمة الاغتصاب الزوجي، بعد أن عمد إلى معاشرة زوجته بالقوة في بداية زواجهما، ما أدى إلى أضرار جسدية ونفسية لها.
في نظري أن هذه الزوجة حرمت على زوجها تتبادل القبلات وهي من مقدمات الجماع ويعتبر زنا وخيانة زوجية ، لكن يجب إنزال نفس العقاب على من كان يمصمص شفتيها ، والله أعلم.
من يجادل في الحكم هل ليس عنده مشكلة ان يقبل أجنبي زوجته ووجب ان يعطي المثل بنفسه
أكيد أنها خيانية زوجية.الحكم يستند على الدين…وعقد الزواج يستند ايضا على الدين.
اشنو زعما كانو تايلعبو لعبة بوسني نبوسك.
غير اللي بغا يدير لابوليميك وصافي.
لو كنت مكان الزوج لكنت اكتفيت بتطليقها وان احمد الله واشكره لانه خلصني وطهر بيتي من الدنس والوساخة والعهر وان اتزوج من “لالاها” تكون امرإة طاهرة ومربية ومتخلقة ماشي تكون بنت الزنقة موسخة وشايطة.
لا اعلم كل تحتيات القضية. ولكن اذا ما كانت الجريدة تكتبه حق فهذا الحكم في نضري خو يدخل تحث ما ليميه بالخوى الخاوى. اذا المغاربة و المغربيات كلهم خونة لازواجهم و زوجاتهم. اه كم خنت زوجتى من مرة وكم خانت امي ابي و كم خان ابي امى. الخونة ديال المعقول يضحكون و يتلددون بلادة القضاء المغربي.
– الى صاحب التعليق الخامس ( مغبي) لا احد يستطيع فهم ما تريد ايصاله والمغزى من كلامك لكن ما اريد ان اوضحه لك هو القبلة فيها وفيها وهدا متعارف عليه في كل بقاع العالم . فقبلة الخدين فهي للسلام وقبلة الراس واليدين فهي لاحترام واما قبلة الفم فهي للشهوة ولا يمكن ان يختلف حولها اثنان .
المرأة اعترفت. ومن لم يُعْجِبْه الحكم و يريد الانتقام لها، فَلْيُوصِ زوجتَه وَلْيَسْمَحْ لها بتبادل القبل مع الرجال.
لا لِلْقِوادَة و لا ِللدِّيَاثًة.
لكل من يدافع عنها فهل سيقبل زوجته تتبادل القبل مع براني
إنها خيانة زوجها بدون أن نعطيها تفسيرا آخر فحتى الزوجة ادا ضبطت زوجها مع غيرها في وضعية مشبوهة فمن حقها متابعته
إلى التعليق أربعة
فهل الطلاق سهل عندك ادا كان الزوج لن يتابع زوجته في خيانة
ايوا هذا القاضي اللي احكم بالبراءة فالأول يمكن الى هانية الى مراتو تبوس الرجال و الله أعلم،
كمعلق لا أتكلم عن قضية لأنني لا أعلم أطوارها لكن عن المضمون فيها، الله يهدينا
ماحكم به قاضى الاستئناف هو أضعف الايمان والرجاء احترا م الميثاق الغليظ والالتزام ثم الالتزام بطهارة فراش الزوجية
لمن أرادذرية طيبة وقواعدذالك معروفة عند المغاربة وغيرهم من المسلمين ولاداعى للخلط وتجاهل مالا غبار عليه…
الزاني وزانية فجليدو كل واحد منهما 100جلدة هذا الإسلام أما حكم العلماني فكل شيء حلال