ماء العينين: “حرب واسعة ومنظمة استغلت فيها كل الأسلحة الثقيلة”
بعد كشفها للحوار الذي دار بينها وبين بنكيران خلال زياتها الاخيرة له، خرجت البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية، أمينة ماء العينين بتدوينة جديدة.
وقالت ماء العينين:”حرب واسعة ومنظمة استغلت فيها كل الأسلحة الثقيلة.. يوجد من يريد أن يساهم بقسطه بدون روية وكأنها لحظة مواتية لتصفية كل الحسابات ما ظهر منها وما بطن.”
لا أطلب إلا الاستمرار لمن بدؤوا بذلك، تقول البرلمانية البيجيدية، قبل ان تستطرد بالقول:”في نفس الوقت،أتقدم بالشكر والامتنان لكل الذين سموا بأنفسهم رغم الاختلاف السياسي….سموا ليشاهدوا المنظر من الأعلى إلى أن اتضحت لهم الصورة”.
لم أحس بكره إتجاه أحد متل ما أشعر به ضد هدا الحزب الدي عدبني و أولادي و خلق لنا إضطرابات نفسية و نحن نخرج في برد و ضلام الصباح كل يوم!!!
فليتحمل الحزب ما قدمه الحزب من وجوه ووعود .
الحزب ذاهب لا محالة
سيدتي الفاضلة المغاربة لا يريدون غير الوضوح.النفاق مرفوض.كما تدين تدان
كل هذه الخرجات ما هي الا رقصة الديك المذبوح. ارقصي على وحدة ونص يا امينة. و الأمانة بعيدة عنك بعد السماء عن الارض
هل تعلمين لماذا هذه الضجة الكبيرة و الانتقاد لان المعركة الكلامية بدات من طرفك لانك في بداية الامر كنت ترتدين الحجاب في خطاباتك و الاجتماعات التي تخص عملك و اخيرا ظهرت بدون حجاب مع العلم ان الحجاب امر الهي في قوله تعالى ((يا ايها النبئ قل لازواجك و بناتك و نساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك ادنى ان يعرفن فلا يؤذين و كان الله غفورا رحيما))
النظر من الأعلى هو النظر الوحيد الممكن. فعندما تتعاقب الفضائح، بدءا بالعشق بين متزوجين في أحضان الحكومة والبرلمان، مرورا بالمساعدة على النشوة الجنسية والقدف، في الهواء الطلق على الشاطئ، وانتهاء بخلع بذلة “العمل” ومساحيق التقوى في مدينة الأنوار،.. والبقية في الأعداد القادمة، فلا يسع المرء إلا أن يعتبر نظرته صادرة من الأعلى لأنه في نهاية المطاف يكون أمام أقزام امتهنت النفاق والرياء وإثارة الضجيج المثير للاشمئزاز، والمؤدي إلى الكفر بالوطن، والعياذ بالله، في سبيل المناصب والامتيازات والثروة، وليس في سبيل المزيد من المكاسب للوطن وأبنائه، أو على الأقل في سبيل الحفاظ على ما تحقق للوطن وأبنائه من مكاسب، بواسطة رجال ونساء لم ينافقوا ولم يلبسوا أي قناع، ولا حملوا في أيديهم أية سبحات متناسبة مع “الكوستيم”، مثلها مثل “الكرافاط،ات”، رغم تقواهم وورعهم الحقيقي، الذي يعملون به دون إشهار، لأجل آخرتهم، فضلا عن عملهم لأجل وطنهم …
انفصام الشخصية مرض يجب معالجته
الكل مهتم بالموضوع ليس حبا او كرها للاستادة شخصيا
الامر يتعتق بمسؤول كبير في الحكومة
لهادا تدخلت في الموضوع لاني احب وطني
حسبي الله ونعم الوكيل .
“أتقدم بالشكر والامتنان لكل الذين سموا بأنفسهم ….سموا ليشاهدوا المنظر من الأعلى إلى أن اتضحت لهم الصورة”.👍.
اكيد سيدتي فالمنظر من اعلى وشعرك تتطايره نسمات ريح باريس وتزيل عنه “غمولية الزيف المهني” وتحرره من خنقة البرلمان و “زمت” الاجتماعات ِ