ترحيل مواطن مغربي من الدانمارك محكوم بدعم “الإرهاب”

كما كان متوقعا ، رحلت السلطات الدنماركية المغربي / الدنماركي سعيد منصور نحو المغرب بعد تجريده من جنسيته بناءا على قانون مكافحة الارهاب .
وجرى ترحيل سعيد منصور بعد عملية تفاوض بين الدانمارك والمغرب بعدما تم تجريد الاخير من جنسيته ،وهو المدان سابقا مرتين بتهمة “التحريض على الإرهاب”، إذ لوحق منذ 2006 بناء على كتابات على وسائل التواصل الاجتماعي ومكالمات هاتفية وتعليقات علنية عن الإرهاب.
ورفض منصور التهم التي وُجهت إليه، في حين استعانت النيابة بترجمات مختلفة لما كان يكتبه في صفحته على فيسبوك، وتم تقديم لائحة تهم بـ”تهديد سياسيين ومشرّعين دنماركيين”
ونجحت الحكومة الدنماركية، العام الماضي، في تقديم “أدلة” استخدمها الادعاء لإقناع المحكمة العليا بأن منصور يشكل تهديدا وبالتالي يجب تجريده من الجنسية وإبعاده إلى المغرب، الذي يملك جنسيته أيضا. ولم يشفع له وجود أبناء له في البلد، ولا زواجه مرة ثانية ولا كونه أبا لطفل رضيع، في إقناع القضاء بالعدول عن قرار الترحيل.

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. شبع بزاف مابقا حامد الله يعض اليد التي قدمت له العون والجنسيه
    لا خير في من ينسى الجميل
    ودابا وجد راسك العصى في بلاد الظلم

  2. يدهبون لبلادان الناس للمعيشة نظرا لظروفه المعيشية في بلده لما يصل تقوم به الدولة وتقبله كساشر أبناءها وفي الاخير لما يشبع يصبح والحيوان المتوحش لا يعرف الجميل وسير المغرب فيه الشرط بالمساجد ب 50 أرو شهريا الحشرة كنت في نعيم والان الله استجاب دعاء الدنماركيين

  3. هدا هو لمن بيقولوا يشبه المراءة التي خرجت من الجنة ناري اصدر الله سبحانه فوق الأرض حكمه سير تشد دوا الحمر فسبيطار ايها الاحمق ولي ولي ولي معمر تكل ضانون ولحم غير لعبد العيد بحلنا الهبيل توحشتي القمل والخبز وتاي وسباط الميكا و10دراهم دجاج ولي ولي ولي دبا لن ترضى عنك المسلمين حتى تاخدهم …..

  4. الان عليه الذهاب الى دولة ابي منشار( الدب الداشر) فهناك العدل والرعاية الصحية والتعليم والشغل والكرامة وحرية الرأي وحرية التظاهر. مثل هذه الطفيليات اساءت للإسلام في جميع بقاع العالم. شكرا لحكومة الدنمارك.

  5. sorry my friend you are the most idiot person i think,now come to morroco to see the real islam and real democracy,i believe you deserve more than this.i wish you good luck back home.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى