
الوكيل العام يحيل أسامة الخليفي على المحاكمة في حالة اعتقال
مَثل أسامة الخليفي، الناشط السابق في “حركة 20 فبراير”، أمام الوكيل العام للملك بالمحكمة الابتدائية بمدينة سلا، اليوم الجمعة، من أجل الاستنطاق التفصيلي معه بخصوص تدوينة نشرها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، كانت موضوع وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية.
وقرر الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بالرباط، اليوم الجمعة، إحالة الناشط السابق في حركة 20 فبراير أسامة الخليفي على المحاكمة في حالة اعتقال، بتهمة “التحريض على جريمة”.
وحدد الوكيل العام للملك يوم الجمعة المقبل تاريخا لأول جلسة لمحاكمة أسامة الخليفي، حيث مثل هذا الأخير أمام أنظار الوكيل العام، وتم استنطاقه بناء على تدوينة قام بنشرها على حسابه الفيسبوكي
وكان الخليفي قد علق في تدوينة على حسابه الخاص بـ”فيسبوك” جاء فيها: “بعد الحكم على من تمنى الموت للعثماني بدل السائحتين، أنا أتمنى الموت لكل قيادي في حزب العدالة والتنمية،” مضيفا: “لو كان ممكن سأعلق رقابهم بشارع محمد الخامس”.
Tous les prétextes sont valables pour les règlements de comptes dans un pays qui se gargarise par la justice et la démocratie.
الحمد لله اللي احتظ المغرب من حركة 20 فبراير وأمثال هاد لخريفي
قال الشاعر : … كَالْهِرِّ يَحْكِي انِتِفَاخاً صَوْلَةَ الْأَسَدِ …
و قال شاعر آخر :
Une Grenouille vit un Bœuf
Qui lui sembla de belle taille.
Elle, qui n’était pas grosse en tout comme un œuf,
Envieuse, s’étend, et s’enfle, et se travaille,
Pour égaler l’animal en grosseur,
……………………………………….
S’enfla si bien qu’elle creva.
مشيتي فيها يا رامبو
هل بهده العقلية الاقصائية والانفعالية يريد اليساريين المتشدقين بالحرية و الاختلاف والديمقراطية ان يقنعو المغاربة بأفكارهم ومشروعهم المجتمعي. العنف و الكراهية و الارهاب الفكري من سمات الجهلة والارهابيين و دعاة القتل والتنكيل وهدا الغر ينتمي الى هده المدرسة الاستأصالية.