الـرميد حول قضية حامي الدين ..”القضاء المؤسساتي مستقل”
اسماعيل بويعقوبي – هبة بريس
رفض مصطفي الرميد وزير الدولة المكلف بحقوق الانسان ، التعليق على قضية محاكمة حامي الدين القيادي في حزب العدالة والتنمية التي اعاد القضاء فتحها بتهمة المشاركة في القتل العمد التي راح ضحيتها الطالب اليساري عيسى ايت الجيد ، مكتفيا بالتاكيد على استقلالية القضاء .
الرميد الذي شارك صباح اليوم الاربعاء 02 يناير في القاء الدرس الافتتاحي بكلية الحقوق بطنجة ، وفي رده على سؤال الصحافة بخصوص موقفه من متابعة القيادي في حزب البيجيدي بتهمة المشاركة في قتل الطالب ايت الجيد ، اشاد باستقلالية القضاء المؤسساتي ومشددا على استقلاليته العملية ، كما رفض الحديث حول الموضوع ب”صفته الوزارية” .
ونفى الرميد ان يكون له بصفته وزيرا للدولة مكلفا بحقوق الانسان او بصفته الشخصية أي تاثير على القضاء لافتا الى انه سيتحدث عن الموضوع حينما ينزع “صفته الوزارية “.
هذا نفاق بائن. بالأمس كنت تحتقر القضاء واليوم تمجده! أم أنت خائف من متابعة قضائية آتية لا محال.كيف أصبحتم يا من كنتم تنادون وتهتفون بالدمقراطية…مهزلة التاريخ أنتم.
لم يبقى الكثير العد التنازلي بدأ.
يا ويلكم لن ينسى المغاربة ما فعلتم به……
.
كلامكم كلفني زيارة طبيب الحساسية
كم اكره وجه هذا المحترف للانتهازية السياسوية بخلفيات دينية وهو الاعلم مقابل (وسخ الدنيا ) كما يكذبون على الفقراء.انها النذالة حقا .
تعليقات تافهة ومديلة من محبرة واحدة لكلخ بعينيه. الاسطوانة المشروخة مزال شدين فيها ومكتنقع حتا واحد حزب الزرق فعلا اسم على مسمى
و قولوا باز بالأمس تدوينة شكل واليوم كلام آخر سبحان مغير الاحوال
على أي أساس يمكن للإنسان اني يتعامل مع هؤولاء الناس
اليوم خمر و غدا امر