العثور على فتاة مقطوعة الرأس بواد افران .. الجاني “راعي غنم”
ع محياوي – هبة بريس
عاشت جماعة واد افران إقليم افران ، استنفارا أمنيا غير مسبوق، إثر العثور، صباح اليوم الجمعة ، على جثة فتاة من مواليد 1994 مقطوعة الرأس بالجماعة القروية واد افران.
و فور علمهم بالخبر حلت إلى عين مكان الحادث، مختلف الأجهزة الأمنية بما فيها عامل إقليم افران و رئيس قسم الشؤون العامة و القائد الجهوي للدرك الملكي بمكناس و الشرطة العلمية و التقنية لمعرفة الأسباب الحقيقة لهذه الجريمة الشنعاء .
هذا وقد فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع ، ليتضح أثناء البحث الذي جرى بعين المكان ، أن الجاني ما هو إلا راعي غنم بالمنطقة كانت على علاقة غير شرعية معه ، وسبق لها أن طلقت من شخص و لها بنت معه كان قد تزوجها بطريقة غير شرعية هو الأخر حسب مصد ر لـ ” هبة بريس “.
وجرى نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات ، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، تحت إشراف النيابة العامة، وذلك قصد تحديد أسباب الوفاة.
وأوضحت مصادر محلية أن المصالح الأمنية طوقت مكان الحادث، في حين لا زال البحث جاريا عن الجاني.
حتى هاد الراعي الأرعن إرهابي متأثر بآيات الجهاد؟
أين الأبواق والتجمعات والحاقدين ؟ أم حين يتعلق الأمر بمغربي فهو حيوان؟ وحين يتعلق بمجرم مسلم فهو فيلم هوليوودي ومعزوفة حرب؟
الهذه الدرجة يحتقر المغربي أخاه ويقدس الغربي؟ لم لا، فهي تربية
تزوجها بطريقة غير شرعية
فهم تسط تزوجها بطريقة غير شرعية مصطلح جديد، وشكرا لصاحب التعليق يشر قلت كل شيء
يحدث في الجبال مالا يحدث في السهول، الأعراب هم هؤلاء البعيدون عن التأثر الحضاري وليس العرب.
عاقبة الزنا مخزية . نعوذ بالله من الفواحش
الله احضر السلامة مابقاش الأمان فهاد البلاد نتمناو اتعاملو مع هاد الجريمة كيما تعاملو مع د السائحتين و مايبقاوش عاطيين غي فرضيات أو إردوها هي اللي مذنبة
إنا لله وانا إليه لراجعون.. اتهموا الراعي في شخصه وليس في شيء آخر كالمعتقد أو الوسط الذي يعيش فيه
الحكم عليه بعقوبة ان يبقى راعي 25سنة في الجبال أما الزواج غير الشرعي هو أنه يمارس معها وقصته مختلفة مع السائحتين قضية غرام وغدر ووعد
أن من يمتهن الزنى ويظن أن العقوبة الإلهية لن تمسه فهو واه ياناس الزنا خراب للبيوت.