تدوينة فيسبوكية تشيد بقتل السائحتين تجر شابا باشتوكة للاعتقال

أتمنى إنزال أقسى العقوبات بهذا المجرم كي يدفع ثمن دعمه للعمليات الإرهابية.

السؤال الذي أصبح يطرح نفسه بشكل ملح، كيف يمكن اجتثاث هذا الفكر من مجتمعنا؟؟؟؟؟؟؟ وما السبل إلى ذلك؟؟؟؟؟؟

المؤسف حقا هو أن بعض المغاربة يروجون لصالح القتلة الداعشيين بدون قصد و لكن يساندون فكرة هؤلاء و ينجحونها

فقتل السائحتين لم يكن هذف المجرمون و لا حتى بشاعة القتل ولكن هذفهم هو إرهاب الناس مغاربة و أجانب مسلمين أو غير مسلمين، لذلك هم صوروا بشاعة الجريمة، السؤال هو لماذا صوروا؟ و الجواب هو لإرهاب أكبر عدد ممكن من الناس. فيقوم كل غافل بمساعدتهم و ذلك بإرساله لكل معارفه و هكذا…
تصوروا لو أنهم فقط قتلوهم لا كان حدثا مؤسفا حقا و لكن سيمر، ولكن أن يذبحوهم و يفصلوا رؤوسهم هذا يحبط الناس و لكن تصوير الحادث و نشره على نطاق واسع هذا يرعب الناس و هذا هو هذفهم و قد ادركوه للاسف.
هذه الليلة سمعت بنت عمرها لا يتجاوز العاشرة تحكي أن تلميذ معها قال لها أنهم كانوا يلعبون برأسها، تصوروا أطفال وصلهم الفيديو أنا شخصيا لم أره و لا أرغب في رؤيته.
ولا حول و لا قوة إلا بالله

عن اية بطولة يتكلم؟؟؟ هل قتل النساء بطولة؟؟ من اية ناحية حللها؟؟ الدين يحرم قتل النفس…القانون يمنع قتل الناس…الرقي والإنسانية تشمءز وتجرم مثل هذه الأفعال…الشهامة والاسترجال لا تكون على مستضعف مستسلم متغرب لم يؤذك في شيء.
لا اجد والله اي وجه للفخر بفعل مكروه شنيع

حتى هدا الشخص علي السلطات الحكم عليه بالاعدام لانه يشكل خطرا كبيرا لان تلك الافكار الارهابية يستحق عليها الاعدااااام