أسماء وصور أعضاء “الخلية الإرهابية” المنفذة لجريمة قتل السائحتين الأجنبيتين

تتسارع الاخبار حول الجريمة البشعة التي شهدتها قرية إمليل ضواحي مراكش، والتي راح ضحيتها سائحتين أجنبيتين،اذ تم التعرف على المشتبه في وقوفهم وراء هذا الحادث 

 المعطيات  المتوفرة تؤكد ان المشتبه فيهم هم  “ر.أ”، من مواليد سنة 1985، يعمل تاجرا، ويقطن في دوار القايد بجماعة حربيل بمراكش، والثاني (أ.ي) نجار من مواليد سنة 1991 يسكن في العزوزية بالمدينة الحمراء، أما الثالث فهو (ع.أ) من مواليد عام 1993، ويقطن في درب زروال.

وكان الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بالرباط، قد أكد قبل قليل، أن الشخص الذي تم إلقاء القبض عليه، خلال الأبحاث الجارية حول مقتل سانحتين أجنبيتين بضواحي مدينة مراكش، ينتمي إلى جماعة متطرفة، كما أكد أنه تم التعرف على هوية باقي المشتبه فيهم.

وبخصوص شريط الفيديو الذي تم تداوله عبر شبكات التواصل الاجتماعي، على أساس أنه يمثل جريمة قتل إحدى السانحتين، أعلن الوكيل العام في  نفس البلاغ  أنه لا زال البحث جاريا من أجل التأكد من صحة الشريط، مؤكدا أنه سيتم إطلاع الرأي العام على نتائج الأبحاث في الوقت المناسب.

وكان المكتب المركزي للأبحاث القضائية قد أعلن يوم أمس الثلاثاء عن إيقاف شخص يشتبه في تورطه في ارتكاب هذه الجريمة.

وأوضح بلاغ للمكتب أن عمليات البحث والتحري مكنت من توقيف المشتبه فيه بمدينة مراكش، والذي تم الاحتفاظ به تحت تدبير الحراسة النظرية على ذمة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة من أجل تحديد خلفيات ودوافع ارتكاب هذه الجريمة.

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. DANS NOTRE PAYS, LES CRIMES D’ASSASSINAT DEVENU MONNAIE COURANTE ,SONT COMMIS CHAQUE JOUR OU PRESQUE SUR DES CITOYENS MAROCAINS JUSQU’ A ATTEINDRE MÊME LES MALHEUREUX TOURISTES ÉTRANGERS QUI NE SONT PAS ÉPARGNÉS EGALEMENT CES DERNIERS TEMPS ,COMME POUR NE CITER QUE LE DERNIER CRIME CRAPULEUX EN DATE ,CELUI DES DEUX SCANDINAVES ÉGORGÉES SAUVAGEMENT PAR DES FANATIQUES BORNÉES DES TERRORISTES DAWAESH ET QUI SE FONT ASSASSINER SAUVAGEMENT ET LE CORPS SÉPARÉ DE LA TETE DANS NOTRE CHER MAROC.
    UN CRIME SAUVAGE A LA MANIÈRE DE DAEASH QUI EST RAPPORTÉ PAR DES T.V DANS LE MONDE ENTIER ET QUI NUIRA A LA RÉPUTATION DU MAROC ET AU TOURISME QUI VA EN ENCAISSER UN BON COUP DUR, LA DESTINATION MAROC EN SOUFFRIRA A COUP SUR ET POUR LONGTEMPS.
    A DIEU DONC LE TOURISME SCANDINAVE ENTRE AUTRE AU MAROC ASSASSINÉ PAR DES TERRORISTES SAUVAGES ET ESPÉRONS QU’ILS VONT ETRE JUGÉS ET CONDAMNÉS A MORT ET EXÉCUTÉS SUR LE CHAMPS.
    DES ÉNERGUMÈNES D’OPPORTUNISTES MAROCAINS QUI LUTTENT POUR SUPPRIMER LA PEINE CAPITALE AU MAROC CES OPPORTUNISTE D’HYPOCRITES DEVRAIENT AVOIR HONTE D’ EUX MÊME,ILS DOIVENT CHERCHER UN AUTRE CRÉNEAU POUR DEVENIR CÉLÈBRES PLUTÔT QUE CELUI DE LA SURPRESSION DE LA PEINE DE MORT.

  2. ان لله وان اليه راجعون
    مجرمين..جهلة..يستحقون اقصى العقوبات…ماذنب الفتاتين…البريئتين…
    الله سبحانه حرم حتى الاعتداء على الحيوان و النبات..ما بالك ببني البشر..
    ستحاسبون في الدنيا و الآخرة…
    لا يمكن تصور مدى الجهل و الظلامية…التي اعمت عقول هذه الوحوش الآدمية…و جردتها من الانسانية..
    حشرات…لا يستحقون حتى ان يصنفوا كبشر…
    لعنة الله عليكم الى يوم الدين

  3. هؤلاء الجهال كالدواب يعيشون في الضلال لا يمثلون الاسلام والمسلمين الله سبحانه حرم قتل النفس الا بالحق وحتى ان كانتا الفتاتين على غير ملة الاسلام فشرعا هما دخلوا لبلاد الاسلام كمستأمنين بمعنى دخلوا البلد بحكم عقد أمان ولا يجوز ابدا الاعتداء على أهل الذمة الغير محاربين فالنبي صلوات ربي وسلامه عليه يقول:من أذى ذميا فأنا خصمه يوم القيامة لعنة الله عليكم يا خوارج داعش ايها المتطرفون قد شوهتم صورة الاسلام في الغرب تعلموا وتفقهوا في دينكم ايها الجهلة فليس كل كافر حلال الدم ما ذنب المسكينتين بالله عليكم ذنبهما أنهما ارادا استكشاف منطقة جبلية؟لعنة الله عليكم ايها الجهال

  4. أنظر كيف هم جبناء هاؤلاء الوحوش .. المرضى ..المجرمون…..لم أجد أي وصف احقر و اندل. من هده الأوصاف .ان تقتل ضعاف من نسوة دنبهم انهم جاؤوا لزيارة بلدك من اجل تحريك عجلة الاقتصادو اعانة اهل المنطقة ….هاؤلاء القتلة حاشى وان ينتمون إلى فصيلة البشر و حتى الحيوان أرحم منهم

  5. لايمكن الان ان تقول انك مسلم او عربي او مغربي وصيتي حالا في المهجر لابناءي عند خروجهم من المنزل ان لن تقلوا انكم مسلمون عىبا مغربيا انقلت يهودي الان ستشرف وكلنا علكم الله وعلى المواطنين ان يحاربوا الرقات لقد افسدو المغرب

  6. je prie les responsable et dirigeants marocains d’exécuter la peine capitale envers ces gens le plus tôt devant le grand public et en présence des représentants des 2 femmes ..
    le tourisme marocain va encaisser un coup dur

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى