فرقة امنية خاصة تحل بمنطقة توبقال لفك لغر جريمة مقتل السائحتين ( صور )

حطت قبل قليل بمركز امليل التابع لعمالة الحوز، طائرة هيليكوبتر، على مثنها فرقة امنية خاصة تابعة للدرك الملكي، من اجل فك لغز الجريمة الشنعاء التي هزت المنطقة، بعد العثور على جثة سائحتين تحملان الجنسية الدنماركية والنرويجية واللتين تم فصل رأسيهما عن جسديهما،
وكشفت مصادر لهبة بريس، ان الفرقة الامنية الخاصة التابعة للدرك الملكي حلت بالمنطقة من اجل التوصل لمرتكب الفعل الجرمي، نظرا للامكانيات المتطورة التي تتوفر عليها للتوصل في اسرع وقت ممكن لمرتكب الجريمة.
وكشفت مصادر من المنطقة، ان الجريمة التي اهتزت لها المنطقة صباح اليوم، تعد الاولى من نوعها، خصوصا ان ساكنة المنطقة تقوم بتأمين تنقل السياح الاجانب بين جبال توبقال، حيث لم تستبعد نفس المصادر ان يكون للحادث تصفية حسابات بين السائحتين ومرتكب الجريمة.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. هناك قاتل أو قتلة يجب إلقاء القبض عليهم في أسرع وقت ممكن ويجب على الجميع من سكان المنطقة تقديم المعلومات الكافية عن أي مشتبه بهم لمساعدة المحققين…

  2. أنا عندي قراءة مغايرة تماما للجريمة.لاحظوا جنسية السائحتين .الدانمارك و النرويج.أعتقد أنه ليس من المستبعد أن يكون لانفصاليي الداخل من مرتزقة البوليزاريو يدا في الجريمة لضرب السياحة في المغرب من جهة و من جهة أخرى لشحن الراي العام الدانماركي و النرويجي قصد تأييد أطروحة الانفصال..لا أستبعد مطلقا أن يكون هذا الفعل الاجرامي مدبرا من مرتزقة البوليزاريو المدعومة من نظام العسكر الجزائري الارهابي المجرم.لا أعتقد أن القاتل ينتمي الى المنطقة ذلك أن المتضرر الأول هم سكان توبقال مادام موردهم الوحيد هي السياحة فان هذا يزيد من تأكيد أن منفذ الجريمة قد تكون له صلة بالبوليزلريو و نظام العسكر الجزائري و تكون اليد التي استعملت في تنفيذ الجريمة هو شخص من انفصاليي الداخل.والله أعلم

  3. ALLAL TAZI
    في 05:39

    LES CRIMINELS QUI ONT ASSASSINÉ SAUVAGEMENT LES DEUX TOURISTES SCANDINAVES DOIVENT ETRE ARRÊTÉS JUGÉS ET CONDAMNÉS A MORT ET EXÉCUTÉS SUR LE CHAMPS.
    LES AUTORITÉS DE LA RÉGION ,QUI N’ONT PAS ASSURÉ LA SÉCURITÉ DE CET ENDROIT FRÉQUENTÉS PAR DES TOURISTES ÉTRANGERS ,AUTORITÉS QUI ONT FAILLI A LEUR DEVOIR,SERAIENT PLEINEMENT RESPONSABLES DE CE MALHEUREUX ÉVÉNEMENT QUI PORTE UN GRAND PRÉJUDICE A NOTRE PAYS ET UN COUP DUR POUR LE TOURISME SOURCE DE DEVISES POUR LE MAROC QUI NE POSSÈDE NI GAZ NI PÉTROLE.
    FINI L’IMPUNITE.
    CE CRIME CRAPULEUX EST COMMIS A CAUSE DE LA NÉGLIGENCE DES AUTORITÉS DE LA RÉGION QUI ONT FAILLI A LEUR OBLIGATION CELLE D’ ASSURER LA SÉCURITÉ NÉCESSAIRE AUX .TOURISTES QUI FRÉQUENTENT CETTE RÉGION MONTAGNEUSE
    A CAUSE DE CE CRIME SAUVAGE ON POURRA DIRE A DIEU AU TOURISME SCANDINAVE AU MAROC.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى