الراقي أشرف من أمام منزل “راقي بركان”: الأخير كان مصابا بالسيدا ويبيع أشرطته الاباحية (فيديو)

اذا كان مصابا بالسيدا لماذا لم تبلغ به مع العلم انك على دراية بالموضوع

الله ينعلهم كاملين الراقي اشرف وماهو باشرف حتى هو له فيديو شبه اباحي وهو يتحدث مع احدى الفتيات وهو يحاول اغرائها انا لا ادري كيف لجريدة هبة بريس ان تعطي المجال لشخص كهادا للحديث في قضية كهته اين هي المهنية؟هل نسيتم فضائحه التي ظهرت حينما تفجرت قضية فزفوز اسف اقصد الفيزازي؟

تحياتي لي الاخوان
عابر سبيل
مغربي و انوار البوعزازي

قاليك الراقي يوعظ الناس ويرقي الناس ، قل اعوذ برب الناس منكم يا دجلة ، لماذا الرسول لم يكن يرقي الناس وهو النبي ؟؟ اما قضية الوعظ فأول من سنها هو معاوية وأول واعظ اعتلى الكرسي وأخذ يثني على السلطان كان في عهد معاوية ، والكلام كثير في هذا الصدد.

أودي لي بغا يدير الرقية يديرا لراسو و مريضنا معندو بااااس!

الرقية وهم على وهم . والرقية بدعة للربح السريع ومهنة لمن لا مهنة له . والرقية مشهد لايليق بامة تومن بالعلم .والرقية تدليس ونصب واحتيال تتشابه الى حد كبير مع ظاهرة السماوى فى الهدف . والهدف منهما معا سلب اموال الناس بالباطل . والسلام على من اتبع الهدى .

الذين يمارسون الرقية هم مشعوذون يستغلون جهل الناس وفقرهم.فبدل الذهاب عند الطبيب لان زيارة الطبيب مكلفة ماديا، والأطباء أصبح همهم الربح فقط.
ومثلهم الذين يبيعون الاعشاب ، والذين يمارسون الحجامة من هؤلاء المشعوذين الأميين.
فكثرة دعاة الرقية والعشابة والممارسين للحجامة، دليل على تخلف الشعب ، وجهله واستهتار المسؤولين بمصلحته .

زيارة الرقاة حرام شرعا لأنها اقتراب من الزنا المحرم في القرآن الكريم في قوله تعالى : ولا تقربوا الزنا. فلكل راق قصة عشق وفضيحة لنقاطعهم ونحد من المهزلة. الطب له أهله. ولو كان الخوخ ادوي كن دوى معنا وقال لينا ماتمشيوش عند الرقاة. عفوا كن كان الخوخ إداوي كن داوى راسو

الذي يدهشني و يحيرني في هذا الموضوع هو جرأة هؤلاء الأشخاص و ثقتهم الزائدة في أنفسهم و هم يحاولون أن يؤسسوا شيئا غير موجود أصلا .و خصوصا .و لكني لا أحملهم المسؤولية وحدهم لأنهم لا يختطفون النساء من منازلهن .بل المرأةهي التي تذهب بنفسها الى هذا المكان المجهول الذي لا تعرف ما سيحدث لها فيه . لو أنها زارت طبيبا و لو عاما لكان أفضل لها و للمجتمع.

الله سبحانه عزوحل فضحوا مزال يفضح جميع الذين لايومنون بالله