محامية تهاجم الوزير الرميد بقوة و تطالب بمحاكمته
في تدوينة نارية لاقت تفاعلا كبيرا، هاجمت نعيمة الكلاف المحامية الشهيرة عبر صفحتها بموقع الفايسبوك مصطفى الرميد بصفته كوزير دولة مكلف بحقوق الإنسان بالمغرب بعد خرجته الأخيرة التي أعقبت تحريك المتابعة الجنائية في حق حامي الدين القيادي بحزب البيحيدي.
و هاجمت المحامية الكلاف الوزير البيجيدي من خلاله تدوينتها التي جاء فيها” الرميد وزير حقوق الإنسان ، بلع لسانه بخصوص الإنتهاكات التي عرفتها بعض مناطق المغرب ، سكت عندما أستشهد محسن فكري وشهداء جرادة ، وحينما أحيل ملف أبطال الريف على القضاء سكت وصرح أن له الثقة في القضاء”.
و أضافت المحامية الكلاف: “الرميد تنازل عند دوره الذي يتقاضى أجرا كبيرا من أجل النهوض وحماية حقوق الإنسان ، اغمض عينه عن التعذيب الذي تعرض له معتقلي الحراك ولم ينطق بكلمة ولو لتغيير المنكر”.
و جاء في ذات التدوينة أيضا: “السي مصطفى القضاء الذي أدان معتقلي الحراك ومعتقلي جرادة ومعتقلي عين السبع هو نفس القضاء ، هو نفس القضاء الذي نريده مستقلا عن كل تأثير أو ضغط ، تدوينتك فيها تهديد (لن نسكت…) صريح للقضاء ويعاقب عليها الفصل 263و266 من القانون الجنائي”.
هذا التهديد اعتبرته ذات المحامية موجبا لمتابعة صاحبه و الذي هو الوزير الرميد، حيث كتبت: “على النيابة العامة أن تتحرك ضدكم ، وبما أن الدستور يساوي جميع المواطنين أمام القانون ، فتحريك المتابعة ضدكم عدل وتطبيق واحترام للقانون ، للإشارة ليس هناك درجات مواطنين” تختم المحامية تدوينتها.
الله يحفظك أستاذة
لا أحد فوق القانون
من هو الوزير أو الامير أو…. الملياردير اليسو بشر ام أنهم آلهة وجب علينا تقديسهم كالبقر في الهند؟
الوزير مطالب بالحياد والوقار وان اخل بواجبه فوجب عقابه سياسيا وقضاءيا والملك مفروض عليه أن يعزله لتسهيل متابعته. استسمح كنت احلم اني في السويد.
انا فالموغريب احمادي.
Je suis d’accord avec ces propos et je considère que ce ministre a raté l’occasion de s’exprimer sur tous les abus commis au cours des procès passés et parce que un des leurs est inquiète aujourd’hui , eh bien ce monsieur jusqu’a présent muet a retrouvé par miracle l’hsage De la parole . Bravo .Continue a dormir et à profiter des avantages que votre poste vous octroie et laissez la justice faire son travail . Il s’agit d’une personne à qui on a ôté la vie et s’il s’avere que votre protège est impliqué , alorsqu’il paie et la justice ne sera que plus forte .
وماذا تنتظرين ياسيدتي من تجار الدين الذين اغرقوا المغرب في الديون والفساد وشردوا الأسر وناصبوا الشعب المغربي العداء في كل شيء.
في عهدهم وصل المغرب الى القاع في مل شيء.
سيتحرك الان ضد القضاء المستقل كما قال لان المتابع ينتمي الى نفس الفصيلة التي ينتمي اليها.
سكت عن ظلم الشعب بل ساهم في ظلمه ، نأى بنفسه عن مصير المعتقلين الاحرار ، رفع يده عن مسؤوليته كوزير حقوق الانسان بل في عهده زادت حدة الانتهاكات.
لم اكن يوما اتخيل ان حزب النذالة والعدمية سينجب مثل النماذج التي يتغير جلدها صباح مساء.
الا لعنة الله على المنافقين.
لا احد فوق القانون لان الرسمي ينتمي لحزب إسلامي.
اما خدام الدولة وناهبو المليارات و….
هؤلاء فوق القانون.
الله اياخد فهم الحق جميعهم
كيف يتم احترام حقوق الانسان دون تحقيق استقلالية القضاء البنة الاساسية للحقوق بصفة عامة. لا يقبل باي شكل من الاشكال التاثير على الفكر القضائي خاصة من دوي النفود او السلطة.
إنهم تجار الدين يا سيدتي