بعد خروجه من السجن ..خالد عليوة امــام قاضي التحقيق من جديد

قالت مصادر متطابقة  ان القيادي الاتحادي، خالد عليوة، حل، صباح الثلاثاء الماضي ، بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، إلى جانب إدريس لشكر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي. 

وأضافت ذات المصادر أن خالد عليوة كان مقررا أن يمثل أمام قاضي غرفة التحقيق الرابعة المكلفة بجرائم الأموال الشهر المنصرم، لكن لم يتم ذلك بسبب شغور المنصب  كما أن ادريس لشكر حضر  معه بصفته محامي.

وأضافت ذات المصادر  أنه من غير المستبعد أن يكون عبد المجيد راسيان قاضي التحقيق الجديد لغرفة الأموال، قد استمع من جديد إلى خالد عليوة الذي كان رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن عكاشة بالدارالبيضاء، بعد أن قرر القاضي السابق اعتقاله في يونيو 2012 إلى جانب أربعة متهمين آخرين في ملف القرض العقاري والسياحي بعد متابعتهم بتبديد أموال عمومية، قبل أن يغادر في 4 مارس 2013 أسوار سجن عاكشة للمشاركة في جنازة والدته دون أن يعود زنزانته منذ ذلك الوقت”

 

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. لعن الله أكلة أموال الناس والمنافقين والكذبة والانتهازيين ومن آزرهم وحماهم وسار في فلكهم … هؤلاء مثلهم كمثل من قال فيهم رسول الله ” ص ” [ لعن الله في الخمر عشرة ………]

  2. مسؤولون لسوء الحظ يخونون الامانة لانهم يعرفون بانهم لن ينال جزاءهم.ان تاكل مال مؤسسة مالية وتترك خزينتها فارغة فذلك هو التسيب والاستهتار.محاكمة مسرحية. المجرم اخرج من السجن لان امه ماتت في الماضي.بالله عليكم ماذا تستنتجون

  3. مهزلة. ست سنوات و هو خارج السجن. هذا امتياز لم نسمع به في أية دولة تحترم مؤسسة العدالة و قيم المساواة بين المواطنين أمام القضاء

  4. الاحزاب المغربية على شاكلتها تقع . لو كانت هذه الاحزاب بالدول الاوروبية لتمت محاسبة زعمائها على ما بلغته من ثروة هى وزعماء نقابيينا ولتم وضع الجميع بالسجون مع حجز كل مايملكون لصالح الدولة .

  5. غير مفهوم:
    أعلم أنه خرج برسالة ملكية لحضور جنازة والدته. لكنه لم يعد للسجن..حينها كان الرميد وزيرا للعدل حيث رخص له لحضور جنازة والدته لمدة محدودة جدا حسب القانون..لكن تعليمات الملك جاءت بقرار آخر..ما لم أفهمه هو:كيف يبقى الرجل خارج السجن طيلة هذه المدة..هل القضية التي كان متابعا فيها تمت تبراته منها؟ أعلم أيضا أن عليوة فوت لنفسه عقارين بمدينة الدار البيضاء تابعين للمؤسسة التي كان يديرها وصرح بأن التويت كان قانونيا حيث وافق عليه المجلس الإداري للمؤسسة التي كان عليوة مديرها الفعلي…هذا هو مغرب الريع…ويتساءلون:لماذا تقدمت رواندا وتخلف بلدنا؟

  6. ALIOUA SAIT QU’ IL NE RISQUE RIEN ETANT DONNÉ QUE D’ AUTRES AVANT LUI QUI AURAIENT ÉTÉ ACCUSÉS DE DÉTOURNEMENTS DE FONDS PUBLIQUES PAR MILLIARDS SONT LIBRES COMME LE VENT ET ILS NE SONT JAMAIS INQUIÉTÉS OUTRE MESURE,MÊME QU’ILS N ‘AVAIENT PAS FAIT UN JOUR DE PRISON POUR CRIME COMMIS.
    ILS SE SONT RETIRÉS POUR ALLER BOUFFER L ‘ARGENT VOLÉ TRANQUILLEMENT CHEZ EUX A L ETRANGER AILLEURS QU’ AU MAROC.
    LES MAROCAINS AVERTIS SE POSÈRENT LA QUESTION DE SAVOIR POURQUOI ALIOUA A ÉTÉ INCARCÉRÉ PENDANT UNE DURÉE TRÈS TRÈS LIMITÉE D’AILLEURS ET PAS LES AUTRES GROSSES LÉGUMES ?
    Y AURAIT UNE AUTRE RAISON DE SON ARRESTATION QUE LES DÉTOURNEMENTS DE DENIERS PUBLIQUES?
    JAMAIS NOUS LE SAURONS!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى