مفاجأة ..“البيجيدي” يصوت ضد استرجاع 17 مليار درهم من شركات المحروقات
صوت حزب “العدالة والتنمية” ضد استرجاع مبلغ 17 مليار درهم الذي يمثل الأرباح التي حققتها شركات المحروقات بعد تحرير القطاع في 2015، وذلك في إطار التصويت الذي جرى بلجنة المالية يوم الثلاثاء الماضي، حول اعتماد تعديل في مشروع قانون المالية لسنة 2019 بشأن المحروقات، تقدم به فريق “فيدرالية اليسار” الديمقراطي.
وباستثناء “فدرالية اليسار”، وحزب “الأصالة والمعاصرة”، فإن جميع أحزاب الأغلبية صوتت ضد مقترح استرجاع 17 مليار من شركات المحروقات.
وفي شق اخر ، أوضح بووانو رئيس اللجنة المكلفة بالمهمة الاستطلاعية حول أسعار بيع المحروقات السائلة للعموم وشروط المنافسة بعد قرار التحرير، أن توصيات اللجنة لم تتضمن أي إشارة إلى تضريب شركات المحروقات، أو الرفع من الضرائب الموجهة لها، مبرزا أن التوصية الثالثة تتحدث عن دعوة الحكومة إلى التفكير في صيغة لمراجعة المنظومة الضريبية ودراسة التجارب المتعلقة بالضريبة على الاستهلاك الداخلي المتحركة صعودا ونزولا، في علاقة بالسوق الدولية، قصد حماية القدرة الشرائية من جهة، وتعزيز الموارد الضريبية للدولة من جهة أخرى.
و شدد بووانو، على أن التزام فريق العدالة والتنمية مع الأغلبية، لا يعني أنه سيتوقف عن إثارة توصيات المهمة الاستطلاعية للمحروقات، مضيفا أنه سيتابع مع الحكومة تنفيذها، بما يخدم مصلحة الاقتصاد الوطني ودفاعا عن القدرة الشرائية للمواطنين.
ماذا تنتظرون من اصحاب اللحي الذين خانوا الشعب واستقووا على الضعفاء بقراراتهم الجائرة ضدا في الشعب المغلوب على امره
هذا المال ما سرقوه! لقد اخذوه تجارة وحلالا طيبا على ظهر الشعب. ولما تريدون منهم ارجاعه وكيف؟ كفانا غباء.
الا لععنة الله على الظالمينن وحسبنا الله ونعم الوكيل في المنافقين
نواب و وزراء النهب و السلب.
A QUOI BON GASPILLER L ARGENT DES CONTRIBUABLES A ENVOYER DES COMMISSIONS POUR ENQUÊTER ÉTABLIR DES RAPPORTS MAIS SANS SANCTIONS CONTRE LES FRAUDEURS
هذا المال نهب بطريقة غير اخلاقية، ولكن الشعب يستاهل خراب داره لانه باع صوته واخد الزرقلاف فل تخرصوا جميعا وهنيئا للملتحين بمساهمتهم على الشعب الغبي
فضيحة مدوية اخرى لمحكومة الويل.
وشوفو يا المغاربة هاد الكراكيز تتبرع على الملايرية اصحاب شركات المحروقات ب17 مليارا من فلوس الشعب، والمساكين يريب عليهم السقف فاش تطيح الشتا.
شخال باع بوانو الماتش…
نشر غير ما مرة ان هناك مافيا جبارة ليس للحكومة قدرة على ثنيها على ما تنوي القيام به فمثلا وكما يعلم الجميع فثمن برميل النفط تراجع في الايام الاخيرة ب 20 دولارا للبرميل تقريبا (من 84 ال 64 -من 76 الى 56) والكل ينتظر ماذا تستطيع الحكومة ان تفعله امام الزيادات المتكررة ففي كل زيادة دولارين نري زياده من 40 الى 50 سنتيما في اللتر وسنرى كم سيتراجع لتر الكازوال قريبا في حالة وقوع ضغط ما اما الحكومة الله غالب الطالب فلا يحلو لها الا جيوب المستضعفين
خودواً نهبوا سرقوا والله لا طفرها فيكم شي واحد نتم مدابزين غير على الحلوى ها هاها ها بوهيوف
قولوا ما شئتم أيها الضعفاء فهم يسيرون كما شاءوا وانتم تعيشون كما تشاؤون.هم ربحوا الكثير وانت تقول لهم والله لا طفرتوه.هم تغنوا وأصبحوا أثرياء بعد الفقر وانت مت بالجنون يافقير وانا كذلك.الفقير لا مكان له.