الريسوني يخلف القرضاوي على رأس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين

أسفرت انتخابات الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الأربعاء، عن فوز المغربي أحمد الريسوني رئيسا للاتحاد خلفا للدكتور يوسف القرضاوي.

وقبل تولي رئاسة الاتحاد، شغل الريسوني مناصب دعوية مهمة، بينها رئيس رابطة المستقبل الإسلامي بالمغرب منذ 1994 إلى غاية اندماجها مع حركة “الإصلاح والتجديد” وتشكيل حركة “التوحيد والإصلاح” في غشت 1996 (الذراع الدعوية لحزب العدالة والتنمية قائد الائتلاف الحكومي).

وكان أول رئيس لحركة “التوحيد والإصلاح”، في الفترة ما بين 1996 و2003.

كما انتخب أول رئيس لرابطة علماء أهل السنة، ولاحقا نائبا لرئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في 7 ديسمبر 2013.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. لا اعرف الشيخ الريسوني كما ينبغي ، لكنني أقول انه ان كان من من ياخدون أرزاقهم من وزارة الشؤون الدينية التي تمثل الله على ارض المغرب دون رغبة من الله. او رغبة من مخلوقيه، فهذا يعني ان الشيخ من علماء البلاط ، وليس علماء الدين، اما ان كان غير ذلك فإنني اعتذر للرجل، فعلماء الدين اصلا يخاصمون البلاط ولا يلتفتون اليه البتة، والا أصبحوا من علمائه ،

  2. عن اي اسلام وأي علماء ثتحدثون. الإسلام لم يبق منه الا إسمه.اما علماء الاسلام فهذا هراء وتدليس وكذب.لعل أصعب وأخطر منصب هي مرتبة عالم إسلامي.فشريعة الله لا تقبل التضليل والنفاق فصاحبها قوي عزيز
    مساكين هؤلاء من يعتقدون أنهم يدافعون ويحملون راية الإسلام احذروا فان الحساب سيكون عسيرا عليكم يوم تقفون بين يدي الواحد الاحد القدوس العدل
    فلا قرضاوي ولا ريسوني ولا أيهم وصوليين وأصحاب مصالح

  3. السلام عليكم
    أنا مسلم ولا يمتلني الرسوني ولا غيره وكان يجب القول الاتحاد العالمي لعلماء الإخوان المسلمين .لأنه تنضيم يمثل الإخوانيين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى