بنكيران يقود حرب بالوكالة ضد الامارات لصالح قطر
هاجم رئيس الحكومة السابق، عبد الإله بن كيران، أمس الاثنين، دولة الإمارات وقال إن بها أشخاصا “يتحرشون بنا .. خلفان وجه النحس، ودحلان المسخوط، يتحرشون بنا ويتحدثون عنا، ومع ذلك حين يستدعونني لحفلاتهم أذهب رغم أنه كان بإمكاني عدم الذهاب، وإذا سألني الملك كنت سأقول له: راهوم بسلوا “
بنكيران الذي كان يتحدث مع أعضاء من شبيبة حزبه عقده، الاثنين بمنزله بالرباط ، أشار إلى أن الإعلام الإماراتي أشاد بالمسيرة التي نظمت سنة 2016 بمدينة الدارالبيضاء ضد “أخونة الدولة” وعرفت بـ”مسيرة ولد زروال”، والتي كان الهدف منها الإطاحة برئيس الحكومة آنذاك، عبد الإله بن كيران، وحزبه الذي يقود الحكومة.
وقال ايضا إن “تلفزيون الإمارات طبّل لمسيرة ولد زروال وكأنها ديالهم ومواقفهم معروفة في هذا الأمر”.
وخلفت خرجة الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية، ورئيس الحكومة السابق، موجة استنكار كبيرة في صفوف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وعموم المواطنين، والذين أبدوا استياءهم الشديد من هذا الهجوم الغير المبرر الذي يؤكد ان الرجل اصابه الخرف ولم يعد يقوى على “الاهمال ” الذي طاله من لدن الجميع بما في ذلك اصدقائه في الحزب
ويرى متتبعون ان بنكيران تعمّد مهاجمة اسماء وازنة بدولة الامارات في محاولة منه لاعادة الاضواء نحوه علما ان الرجل “اكل الغلة وسب الملة ” في اشارة الى ان بنكيران دخل الامارات اكثر من مرة وتمت استضافته في أفخم الفنادق هو وعائلته .
ويتضح جليا ان بنكيران اضحى ” مضحكا ” اذ باتت خرجاته تتعارض مع مواقفه طيلة السنوات السابقة بل الاكثر من ذلك ان الرجل يريد “الجمع بين ملذات السلطة وبين شرف المعارضة السياسية” ماشكل بداية موفقة لاصابته بـ ” التيه السياسي ” المتقدم المراحل
زعيم البيجيدي السابق لم يدرك بعد انه رجل سياسي يفترض به استحضار “التوازنات ” المطلوبة في هذا الباب ، ولم يكتمل نضجه السياسي بدليل انه يحاول الرد على تدوينة خلفان التي هاجم فيها حزب البيجيدي في 2015 والتي قال فيها: “خلال عام أو يزيد سيسقط إخوان المغرب سقوطا مدويا” .
وسجل مغاربة في هذا الباب ان بنكيران كان رجل دولة ينبغي أن يحافظ على واجبات التحفظ حتى ولو لم يعد مسؤولا حكوميا. بل طالب البعض الاخر بوقف ّ خذلقات بنكيران ” التي يمكن ان تجلب متاعب للمغرب ، فالبعودة الى هجومه الاخير على تونس وايضا الامارات سيتضح ان الاخير يحاول ان يكون ” موجودا ” حتى ولو كان الامر على حساب ” التوازنات السياسية والاقتصادية للوطن “
بان كيران معه الحق فيما يخص الامارات ، لانها تريد أن تلعب مع الكبار
كيف لك ان تدعوه ال الالتزام بواجب التحفظ،(حيث وضعت نفسك في واجهة الدفاع عن الإمارات)والإمارات وخلفان لم يتوانوا ولو للحظة كلما سنحت لهم الفرصة في التهجم على الإسلاميين الذين يقودون حكومة صاحب الجلالة وبالمناسبة فإنني لست لا بيجديا ولا ألفيا ولا يائيا
ان الذي شربا بالوكالة هي هبة بريس حين تفقد مصداقيتها لتصبح بوقا للامارات.ما دخل دحلان والغراب الاسود في امور لا تعنيهم.
انتم بقات فيكم الامارات المجرمة في حق الشعوب خاصة اليمن ليبيا…وفي حق الإسلام والمسلمين
كثيرا ما يتحدث بنكيران وفى كثير من احاديثه يذكر الملك . شخصيا ارى فى ذكر بنكيران اسم الملك هروبه من كشف حقيقة بنكيران وما يدور فى فلكه وبالتالى ارى حقيقة خوفه من قوله الحقيقة وما استفاده هو وحزبه طيلة حكمهم لذلك يوظف اسم الملك فى غير مكانه المناسب . فاعتقد لو كان بالفعل يوثر مصلحة الفقراء من المغاربة على مصالحه لحول راتب التقاعد الاستثنائى الى حساب موسسة محمد الخامس للتضامن حتى يستفيد منها فقراء الامة اما ان يجد لنفسه ذريعة ويبحث على علل اخرى فاكار ومذهب العدالة والتنمية المغربى واضحة فى هذا الشان . فالى تقاعد استثنائى اخر واخر واخر =وعين الحسود فيها عود = والله الموفق .
كاتب المقال يتكلم عن التوازنات الافتصادية علما انه ليس بين المغرب و الامارات علاقات اقتصادية داة اهمية اللهم بعض العمال المغاربة ، اما عن مواقف آل زايد و آل نهيان السيسية فهي تنحصر قي قمع اي حراك او و عي شعبي داخل اي دولة يحكمها العرب، وقد ساهمت الامارات في قمع و اخماد التورات، لقد أصبحت هده الإمارات كالورم الخبيث في جسم البلاد العربية قبح الله سعيهم في الدنيا والآخرة
Donc c’est vrai que Hiba press est vraiment financer par EAU, vous me rappeler Lbacha Lglaoui qui était financer par la France à l’époque de la colonisation française
يلا ما حشموش طبق عليهم شي زيادة او حيد ليهم الدعم ولا أصلح لهم التقاعد
القضية ليست من مع الإمارات ومن ضدها؟المشكل أن بنكيران أصبح كالمرفوع عنه القلم،يطلق الكلام على عواهنه ولا وزن ولا أثر لكلامه خاصة فيما يتعلق بالإمارات.ويتكلم عن الملك وكأن الملك يحاوره ويستشيره وهم الذي سمع بإعفائه في الإعلام كأيها الناس.
بنكيران وقع ليه بحال ذاك الموظف اللي تقاعد وفجأة وجد نفسه وحيدا مهمشا لايطاع له أمر ولايعتبره أحد.فاشترى خابية ملأها ماء ليشرب منها المارة مجانا وربط إليها مجموعة من “الغراريف”مختلفة الألوان وجلس على كرسي يأمر المارة بالشرب من “الغراف”ذي اللون المخصص حسب السن والجنس:الدراري يشربو في الازرق والدريات في الوردي،الرجالة في الأصفر والعيالات في الأحمر وينهر ويصيح في وجه كل من خالف هذا النظام.وهكذا أصبح هذا الموظف يأمر وينهى كما كان في عمله السابق ولو عا في الخيال.وحتى بنكيران الآن يهذي كما لو أنه مازال رئيسا للحكومة وأمينا عاما للحزب.
فعلا الإمارات بسلات وتدخلت في الشؤون الداخلية للمغرب بتهجمها على العدالة والتنمية وسعيها للإطاحة به كما فعلت في مصر حيث دعمت السيسي ضد الإخوان بملايير الدولارات.ولا ننسى تورطها في محاولة الإنقلاب بتركيا ضد أردوغان.
الله ينعل لي ميحشم ا هبة بريس ضحكتني منين قولتي دحلان و خلفان اسماء وازنة بدولة الامارات الله يعطينا وجهك الكاتب ديال المقال ههههه
جميع المصايب كدجي من الامارات هم من اسقطوا مرسي و دعم حفتر و السيسي و السبيي و جميع الدكتاتوريات و قتل الشعب اليمني و مساعدة ابن سلمان في قتل خاشقجي و نشره بالمنشار، راه المعوق الهندي ديال خلفان قال بان الاخوان سيسقطون سقوطا مدويا في الانتخابات ههه و نجحوا لماذا الامارات لم تصوت للمغرب في استضافة كاس العالم انها صديقة المغرب باركا من لحس الكابا.
وش هد خانا عندو شي عقل . من مصلحة المغرب هدا الشخص لم يعد مرغوب فيه . بل بعض تخرجاته قد تكون لها عواقب غير مدروسة العواقب .ادن ان ياتدجا الى الله ويدعوا ان يغفر له الله وان يتنازل عن التقاعد 9 مليون حتى رئيس فرنسي لم ياخد هدا المبلغ في عهد ولايته وان يتسامح مع الموظفين زان يرد سنوات اقتطاعانت من الاجور . وتناسى بنكيران ان مصلحة المغرب ان يكون محايدا ولم ينحز الى اخر على حساب اخر . العدالة والتنمية فشلت في تسيير الداخل بالاحرى الخارج . وما ادراك ما السياسة الخارجية ان تكون له ثقافة عالية ودكي وله نظرة في المستقبل . من مصلحة المغرب ان نطرد العدلة والنتمية من ساحة السياسية تماما . انصارهم في الحزب از مايدوهم ليسوا لهم دراية في السياسة ولا في الاقتصاد با الاميين
لا اتفق على تسمية اسلاميين ولا اخوان هؤلاء تجار الدين ومشرعنو الفساد .نؤمن بهم كحركة سياسية ان هم تخلصوا من خطاب المساجد.مانرتجيه من اي سياسي هو تحسين معيشة المواطن وليس اعتلاء رقبته باسم الدين.لماذا لم تتخل رباعة بن كيران عن ريعها.السلطة والمراة كفرج هو مايؤرق هؤلاء الحربائيون.خوفنا كبير ان يدفعوا البلاد الى الفتنة….